منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - مسرحية أهل الكهف
عرض مشاركة واحدة

مسرحية أهل الكهف

 
قديم 31-03-2007   #1
 
الصورة الرمزية الفارس البلوشي








مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 3793
  المستوى : الفارس البلوشي قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبة
الفارس البلوشي قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةالفارس البلوشي قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةالفارس البلوشي قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةالفارس البلوشي قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةالفارس البلوشي قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةالفارس البلوشي قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةالفارس البلوشي قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبة
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :الفارس البلوشي غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 




 

من مواضيعي

الاوسمة

افتراضي مسرحية أهل الكهف

 

هذا المقطع من مسرحية أهل الكهف ، وإذا حد اطلع على القصة ممكم يفيدني بأهم العناصر في المسرحية في هذا المقطع ، لاني احترت فيهم .. ( عناصر المسرحية الموجودة في الكتاب )
الراهب : ( يتقدم ) مولاي
الملك : ألا ترى أنضع أجسادهم المقدسة في توابيت ثمينة ؟
الراهب : كلا يا مولاي . فلنتركهم كما هم حتى يكون هناك فرق بين أولياء الله الصاعدين إلى السماء و بين البشر الماكثين في الأرض . إنهم ليسوا في حاجة إلى التوابيت فعم عما قليل يصعدون ...
الملك : و هل من الحكمة أن نتركهم هكذا ؟
الراهب : ما دمنا سنسد عليهم الكهف فهم في شبه قبر محكم
الصياد : (يتقدم) مولاي ! أبإذن مولاي ؟
الملك : تكلم أيها الصياد !...
الصياد : لا ينبغي أن أسد الكهف عليهم .
الملك : لماذا ؟
الصياد : إنهم لم يموتوا يا مولاي ...
الملك : ماذا تقول ؟
الصياد : إنهم نائمون نوما عميقا كما في المرة الأولى ... وسوف يستيقظون بهد أعوام .
راهب ( آخر يتقدم ) : نعم يا مولاي ! إنهم نائمون و سوف يستيقظون .
الصياد : فإذا سددنا عليهم فكيف يخرجون يا مولاي كما خرجوا في المرة الأولى ؟
الملك : عجبا ! أنائمون هم الآن ؟ّّ!
الراهب ( الأول ) : كلا... أيها الملك ...بل هم ميتون حقيقة و سيصعدون إلى السماء ...
غالياس : نعم يا مولاي ... لقد ماتوا حقا وسيصعدون إلى السماء .
الملك : عجبا ... أيكم أصدق إذن ؟!
الصياد : مولاي ! ليسكن أي الرأيين ... على كل حال لا لزوم لسد الغاز حيطة للمستقبل ...
غالياس : كيف ؟ أو نتركهم هكذا لعبث العابثين وقد عرف الجميع مكانهم ؟
الملك : وإذا استيقظوا حقا يا غالياس و وجدوا البناء عليهم !...
غالياس : عندئذ يا مولاي ...عندئذ ... يا مولاي ! لقد خطرت لي فكره !
الملك : ما هي ؟
غاليس : نترك لهم معاول داخل الكهف ... هنا ... بجوار المدخل ثم نسده . فإذا ما بعثوا و أرادوا الخروج ووجدوا البناء عليهم ضربوا ضربتين بالمعاول فينفتح ...
الملك : لا بأس بالفكرة !
غاليس : هاتوا ثلاثة معاول ... أسرعوا ( يخرج أحد الأتباع سريعا و يأتي بالمعاول ) ضعوها هنا بجوار المدخل
الملك : ( يشير إلى رجال الدين ) الآن تقدموا أيها الرهبان ... وقوموا بشعائركم و رسومكم ودعا للقدسيين ... وبعدئذ فلنخرج و لتدق الطبول ، وينفخ في الأبواب إيذانا بسد القبر المقدس ... يا غاليس ... و أنت يا غاليس ...
أعلن إلى الشعب أن الأميرة قد منعها المرض عن توديع القديسين ... (الرهبان وخلفهم الملك و الحاشية يقومون بالشعائر و التراتيل ثم يخرج بعد ذلك الجميع ، بريسكا تظهر بعد خلو السكان )
غاليس : ( يعود مسرعا في حذر ) لقد غافلتهم و جئت إليك ، الوقت ضيق .. وعما قليل تدق الطبول وينفخ في الأبواق لسد المدخل فأخبريني يا مولاتي على عجل بما تأمرين ؟؟
بريسكا : لا شئ بعد ذلك يا غالياس .. إني أشكرك اذهب ..
غالياس : ألم أنفذ كل ما أمرت يا مولاتي ..
بريسكا : اني أعرف إخلاصك وطيب قلبك ، اغفر لي يا غالياس إذ1ا نالك بسببي ضررمن أبي .. أنت قلت أنك مستعد للموت من أجلي ، وقد يسألك الملك عني وقد يتهمك بمطاوعتي .. وقد يحاكمك ويقتلك ..
غالياس :
لا يهمني يا مولاتي ، إن حياتي الباقية هي لك وفي خدمتك دائما ... لكن ..
بريسكا : ماذا ؟؟
غالياس : إني أخشى تعذيب ضميري أكثر من تعذيب الملك ويشهد الله كم توسلت اليك وكم حولتل صرفك عن عزمك .. وكم أردت اقناعك ...
بريسكا : لا تخف يا غالياس .. ذمتك برئية ، هذا يجب أن يكون هذا قدر ..
غالياس : نعم .. وإنك حلمت ذات مرة أنك ستدفنين حية .
بريسكا : صدق الحلم ..
غالياس : كما صدق العراف ..إنك قديسه يا مولاتي .. نع انك قديسة بين القديسين .. وهذا ما يعزيني ( يسمع دق الطبول ) دقت الطبول .. يجب أن أخرج .. الوداع يا مولاتي ، الوداع !! لو لم تكلفيني بمهمة تهدئة الملك وتعزيته واقناعه لمت معك ..
بريسكا : ومهمة أخرى يا غالياس .. إذا علمت الناس قصتي وتاريخي فاذكر لهم كما أوصيتك ..
غالياس : ( وهم يهم بالخروج ) لإنك قديسه ..
بريسكال : كلا ..كلا .. أيها الأحمق الطيب .. ليس هذا ما أوصيتك ..
غالياس : إنك امراة احبت ..
بريسكا : نعم وكفى ..
( يخرج غالياس وتبقى وحدها ويغلق الكهف عليها وعلى الموتى )..

 

الفارس البلوشي غير متصل