ظلمني قيثارة الزمن
ليست بختياري
انما بوحدة جعبتي
لم ترحمني
ولم تسعدني
انما قذفتني لمنديل الالام والاشجان
نعم
محطة الوقوف كانت معه
وكان لا بد ان اتابع المشوار معه
حاولت ان انقذ نفسي
ولكن لا احد استجاب لي
سئلتك!!
واخترتك ايها الغريب في الحصن !!
كيف احلق
في سماء لا نهاية لها
فئجابني بكل جفاء
اسكتي وحلقي
فلا رجوع ولا هبوط
في حينها
ادركت
بأني
لا
اعلم في اي محطة انا!!
سلالالالالالالالالالالالالالالالالالام
تكسرت ...
وتحطمت ...
لهذا
ستقف لان الله يحبك |
|