ما أجمل هذاالاحساس وفي هذا الوقت بالذات ..
وما أجمل أن يكون ذلك الإحساس من شاعرنا المتألق ..
فها هو هنا نجده من جديد ينسج كلماته الراقيه ...ليعرضها على صفحات منتدانا الغالي ..
لستَ ممن يكتبون الشعر ...ولستُ على درايه بالجيد من السيء فيه ...
فأنا لستُ سوى فتاة تروّح عن نفسها بقراءة تلك الكلمات الحساسة ..التي يعبر عنها كل من لديه تلك الموهبة في نسج أحاسيسه ومشاعره في كلمات ...
لن أكون كاذبه اذا أخبرتكم أني اتمنى أن أكون أحد أؤلئك المهوبون ...
لذلك إن اتنني قريحة الكتابه يوما تشهد فيه بلادي اعصارا هائج ... فستكون فرصة لي طالما تمنيتها لأكتب .... وبالرغم من ذلك لن أستغلها بالكتابه...خاصة وانا أعلم أن أطفال بلادي لا يزالون قرب الشاطئ ..بل ساجعلها عملا انسانيا ...اساعد فيه أبناء بلادي حتى يبتعدوا عن الخطر ...أو اساعد عجوزا لينتقل الى مكان أمن ....هذا وانا لا أعلم ما فعله الأخرين
أبدعت أخي الكريم في تنسيق أبياتك ...وهذا ليس بالغريب عليك فأنت شاعر تتألق دائما بإبداعك ...
وكم نحن فخورون بإنضمامك معنا وها نحن الان نسعد لتواصلك الطيب .....
شكرا لك أخي الكريم ...على هذه القصيدة الطيبة التي تحمل اسما لن ننساه مادمنا على قسد الحياة...
شكرا لك مرة أخرى بالرغم من أني تمنيت فعلا لو انك شاركتنا في التغطية ..فكم كان يهمنا ان نتعرف عن أخبار وأحوال ولاية المصنعة بما أنها احد الولايات المتضررة ....
يَقُول حكِيم يُونَانيّ:
كُنتُ أبكِي لأنّني أمشِي بِدون حِذاء
ولكِنّنِي تَوقّفت عَن البُكَاء!
عِندَمَا رأيتُ رَجُلاً بِلا قدَمين / [الرياح لا تحرك الجبال ولكنها تلعب بالرمال وتشكلها كما تشاء ]
|
|