سانتظر تلك المزن في السماء
تسمح عن وجنتكِ الشقاء
وتلفكِ بجناحي الرخاء
لتعلمي ان طهر الطفول ليس في انحاء
صغيرتي
لكم باتت الكلمات تزف أحزانكِ
فمهلا والله قد اغتيل الفرح على حبركِ
فانتظري في المساء من النافذة
ستجدين السماء اقرب اليك
دمتم بود وانتظر جديدك
ومن يتقي الله يجعل له مخرجا
×الليل الدفين سابقا× |
|