أما المباراة الثانية التي لم أرها
ولكن أتوقع بأن الأكوادور دخلت هذه المباراة
وهي ضامنة لنقاط المباراة على أساس ضعف آداء تشيلي قبل هذه البطولة
فدخلت المباراة بثقة زائدة
بينما كان المنتخب التشيلي مستعداً لهذة المباراة بجاهزية أكثر
وأستحق الفوز في المباراة
فالشوط الأول شهد تفوق إكوادوري والذي إنتهى لصالحه
مع ضياع العديد من الفرص
أما الشوط الثاني فقد دخل المنتخب الإكوادوري متراخيا مما أدى إلى إستلام تشيلي زمام الأمور
وكان لها ماتسعى عن طريق نجمها المتألق سوازو الذي كان نجم المباراة من دون منازع
ولكن المنتخب الإكوادوري لم يكترث ليأتي الهدف القاتل والذي أهدى تشيلي أول ثلاث نقاط في المباراة
وهنا يجب على الإكوادور البرازيل التعلم من أخطائهما وأن لا يستهينا بالخصم مهما كان
التعديل الأخير تم بواسطة الوفا طبعي ; 28-06-2007 الساعة 01:57 PM.
|