يا إلهي هذه نهاية الدلال ..
بالرغم من أنها اخطأت حين أعطت طفلها الهاتف ..
الا أني لا الومها فهي أم ولها حنانها وقلبها الرؤوف ..
انه خطأ المجتمع الذي أخذ يصور للأطفال أهمية امتلاكهم للهواتف النقالة ..
التي أصبحت في جيبهم لحاجة أو بدون حاجة ..
يتنافسون ويتباهون وهم لا يعلمون ما نتيجة ما يفعلونه ..
اشكرك أختي الليل الدفين على هذه القصة ..
أبدعتي فعلا في كتابتها ..
أعجبني جدا الاسلوب والفكرة التي تحتوها القصة ..
بارك الله فيك ..
يَقُول حكِيم يُونَانيّ:
كُنتُ أبكِي لأنّني أمشِي بِدون حِذاء
ولكِنّنِي تَوقّفت عَن البُكَاء!
عِندَمَا رأيتُ رَجُلاً بِلا قدَمين / [الرياح لا تحرك الجبال ولكنها تلعب بالرمال وتشكلها كما تشاء ]
|
|