هنا ...وهناك...حكايات تموت لتحيا ملاحم خالده...
البؤس يخيم على الحروف التي اعتلت للحقيقة... وحروف الوهم تنعم على فرش خضر من سندس واستبرق...كيف لنا أن نعيش هنا وهناك...آه من حقيقة عرفت نصفها ونصفها الآخر رحل عني...
أشكرك أخيتي خدلان على هذه القصة الرائعة والكلمات الناصعة...
|