مهما كبرت ووصلت من العمر ،،
وأصبحتُ في سن الثلاثيين والأربعين ،،
إنما سأظل في عينكِ ذلك الطفل المدلل ، البريء ،،
ليت تلك الأيام تعود ولوو لدقيقة ،،
لكي أبحر في بحر عطفك وحبك وحنانك يا أمي ،،
/
/
سعدتُ ببوحك وهمسك هنا ،،
ورُسمت على شفاي الإبتسامة وأنا ما بين كلماتك ،،
تقبل تحيــاتي ،،
& أبو ليث &
|