بوركت أيتها الملاك ..
كلمات ولا أروع . قرأتها مرات ومرات ، فأعجبت بها فعلا .
ولعل إبحار سفينتك في بحر الخيال قد ألهمك هذه الروائع من الصدفات التي تزينت بلآلئ وجواهر فاضت بها قريحتك ، التي يعجز البحاروالغواص الكشف عن مكنوناتها .
أنا الدر في البحر كامن فهل ساألوا الغواص يوما عن صدفاتي
أبحري أيتها الملاك في بحر الشعر ، وفقك الله وإلى الأمام
|