وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
أشكرك بداية أستاذي الكريم على الموضوع الطيب ...
وبصراحة يذكرني بالحكمة التي تقول (لاتكن رطبا فتعصر ولا تكن يابسا فتكسر )
وهي ان تدلنا فإنها تدلنا على ما ذكرته أستاذتي درة الإيمان سابقا ( الوسطية أو الإعتدال )
\
/
من حولي أرى أن المرء عند بعض طبيعة ...
اي انهم تعلمو ذاك من الصغر من أسرتهم (الطيبة الزائده)
وما لا شك فيه أن الزياده ف الطيبة والخوف من جرح الأخرين
قد تولد بعض السلبيات مثل عدم الثقة ف النفس ..والإرهاق ..
حيث سيستغل الناس هذا الطيبة ف الشخص ...
سينعمون هم بالراحه ويسهر هو على راحتهم ..
قد لا نستطيع رفض المساعده ...بالرغم من أننا غير قادرين عليها او غير متواقةه مع وقتنا ...
نوافق بلا تردد ..خوفا من أن نخذل من لجأ الينا وخوفا من ياثر رفضنا على علاقاتنا ..
من الافضل هو الوقوف عند النقاط التسع المذكورة سابقا ...والتعامل مع الأخرين بطريقة دبلوماسية ..
يَقُول حكِيم يُونَانيّ:
كُنتُ أبكِي لأنّني أمشِي بِدون حِذاء
ولكِنّنِي تَوقّفت عَن البُكَاء!
عِندَمَا رأيتُ رَجُلاً بِلا قدَمين / [الرياح لا تحرك الجبال ولكنها تلعب بالرمال وتشكلها كما تشاء ]
|
|