أنا لم أجاملك أخي "الحصن القوي"، قلت ما أحس به اتجاهك بكل عفوية ، فالذي يفتخر بانتمائه ويخلص لموطنه الأصلي ينم عن طيبة القلب وصفاء السريرة والتواضع لأهله وناسه مهما بلغ مقامه.
وأن أيضا أحب وطني "الجزائر" وأردد ما قاله شاعر الثورة الجزائرية "مفدي زكريا":
بلادي أحبّك فوق الظنون *** وأشدو بحبك في كل نادي
عشقت لأجلك كل جميل *** وهمت لأجلك في كل وادي
|