أنا أوسط إخوتي،
حينما كنت طفلا، كنت لا أشعر بالاهتمام.
كنت هادئا إلى درجة أن زملائي في الدراسة كانوا يقولون أنه "هدوء يثير الأعصاب".
كنت دائما ميالا للمرح والمزح ولازلت. وكنت أعشق اللعب وأعود في المساء وكأنني أشتغل "ميكانيكي" وقد أتعبت كثيرا والدتي وأخواتي البنات،
ولأجل ذلك أخذت الكثير من الضرب المبرح من والدي -رحمه الله-.
|