منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - الحب ف الكعبة ..,,!!
عرض مشاركة واحدة

 
قديم 31-01-2008   #5
 
الصورة الرمزية ** طموحة **

حُلم ]








مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 17670
  المستوى : ** طموحة ** عبقريتك فاقت الوصف
** طموحة ** عبقريتك فاقت الوصف** طموحة ** عبقريتك فاقت الوصف** طموحة ** عبقريتك فاقت الوصف** طموحة ** عبقريتك فاقت الوصف** طموحة ** عبقريتك فاقت الوصف** طموحة ** عبقريتك فاقت الوصف** طموحة ** عبقريتك فاقت الوصف** طموحة ** عبقريتك فاقت الوصف** طموحة ** عبقريتك فاقت الوصف** طموحة ** عبقريتك فاقت الوصف** طموحة ** عبقريتك فاقت الوصف** طموحة ** عبقريتك فاقت الوصف** طموحة ** عبقريتك فاقت الوصف** طموحة ** عبقريتك فاقت الوصف
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :** طموحة ** غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 

وطـال انتظاري.. كأن الزمان تـلاشى فلمْ يبقَ إلا انتظار !


 

من مواضيعي

الاوسمة

افتراضي

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Innocent مشاهدة المشاركة
في البداية أشكرك يا "طموحة" على طرحك لهذا الموضوع في برج النقاش الحر رغم إضفاء صبغة البرج الإسلامي عليه، ونحن في الحقيقة لم ننشغل عن برج النقاش الحر الذي بينت استطلاعات الرأي أنه يحتل مكانة هامة رفقة أبراج المنتدى الأخرى والتي تتكامل في ما بينها.
و قد يكون طرحك للموضوع ذي "الطابع الإسلامي" ليس من باب "جبر الخواطر" ولكنه موضوع يحتاج فعلا إلى نقاش حر، فشكرا مرة أخرى للطموح المشروع يا "طموحة".

إنها سنة الحياة يا "طموحة"، حياتنا الروحية التي نعيشها رغم طابع –القداسة- الذي يكتنفها، إلاّ أنها لا تختلف عن مسار الحياة بصفة عامة، فالإيمان يزيد أو ينقص بدرجات متفاوتة هو المحرك الرئيس لسلوكياتنا الدينية سواء في الطواف بالكعبة أو في الأمور الأخرى وكما تعلمين الإيمان ساعة بساعة حسب مؤشر ترمومتر الإيمان الذي وقر في القلب ويصدقه العمل.
هناك من يؤدي الواجبات الدينية على أساس أنها مجرد حركات وطقوس وهناك من يؤديها بخشوع وتدبر وهو معتقد بالحكمة منها.

أما مسألة المفارقة بين المؤمنين الذين توحدهم الكعبة والمساجد بينما خارج ذلك يظهر العكس تماما كالحروب وسفك الدماء، فهذا الأمر ليس بالجديد وقد نشأ مع هبوط أبونا آدم عليه السلام (قصة قابيل وهابيل) حتى أن القرآن الكريم يقّر هذه الأشياء "وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا..."، فرغم الاقتتال فهذا لم يجردهم من صفة "الإيمان". وقد تدخل في إطار الابتلاءات، وهناك نماذج عبر التاريخ الإسلامي وحتى للأنبياء ("نوح/زوجته/ابنه"، "لوط/زوجته"، "إبراهيم/والده"..الخ. هذا الأمر يحدث مع الأنبياء فما بالك مع البشر العاديين ؟.
ونحن يا "طموحة"، نتحاشى دائما مناقشة التاريخ الإسلامي بكل يحمله ونتطرق فقط للأشياء التي توحدنا وتجمع كلمتنا وترص صفوفنا وتلم شملنا، فقط لنتجنب الفتن النائمة (الحالقة التي تحلق الدين) والتي لو اشتعلت لأتت على الأخضر واليابس والواقع المر الذي نعايشه أبلغ من أي تعبير.

من جهة أخرى، نشير أن الإنسان متكون من ثلاثة مستويات: عقل وروح وغرائز حيوانية. الروح بطبيعتها تحن دائما إلى الملأ الأعلى وتحاول أن تشدنا معها إلى المراتب السامية، فإذا غذينا الروح دون غيرها فإننا قد نرتقي إلى درجة الملائكة، والغرائز الحيوانية تحن إلى طبيعتها الترابية (الأرض) تحاول دائما أن تشدنا إلى الأسفل، فإذا سرنا في سياقها أصبحنا في درجة الحيوان –أكرمكم الله-،
وفي هذه الإشكالية، علينا أن نأخذ بمبدأ الوسطية في كل شيء أي أن نجعل توازنا بين الاهتمام بالروح والغرائز الحيوانية والتي يتحكم فيهما كل من العقل والقلب وفق المنهج الرباني.

لا اعرف ماذا اقول لكـ اعجبت بكل ما كتبته ..!!

وهو عين الصواب ..!!

شكرا لكـ اخي من الأعماق ..!!

جزاكـ ربي عني خير الجزاء ..!!

 


الليل ينسى الباب مفتوحاً في أحلام البعض*
غادة السمان


..



طموحة ،
أحلام وأهداف ستتحقق

** طموحة ** غير متصل   رد مع اقتباس