رسالتي لـ شقيقتي التي لم تلدها أمي:
شكرا على محاولة جبر الخواطر ورأب الصدع،
ولكن.. فات الأوان..
فالجرح غائر والهوة عميقة،
والقرار نهائي ولا رجعة فيه،
ولن يثنيني عن قراري حتى الوساطة الأممية ولا تدخل مجلس الأمن ولا المساعي الحميدة للأشقاء.
كلماتي منتقاة بدقة ومختارة بعناية وسأقبله فقط بصفة " أخ قادم من الشرق "..
عدا ذلك .. الحذف.
وهاهي بضاعته أردها إليه.
|