كان ولا يزال بيتا آمنا يأوينا،
يفتح ذراعيه لنا،
يلم شملنا،
يحبنا ونحبه،
نشتاق إليه،
نهرب إليه،
لا نستطيع الابتعاد عنه،
عالمنا الجميل،
نطرق بابه متى شئنا،
منحنا أشقاء وشقيقات،
لن نتخلى عنه مهاماكن،
وسنذود عنه حتى آخر قطرة من دمائنا،
نعاهده على مواصلة الدرب،
وأنا شخصيا مدين لهذا الحصن العظيم لأنه عرفني على شقيقة التي لم تلدها أمي تسمى "خدلان".
دوما أوفياء لك أيها الحصن الشامخ..
|