منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - هــذه البنــت أبتسمــت لـي ......... هيا بنا نلاحقـــهــــا !
عرض مشاركة واحدة

 
قديم 08-03-2008   #11

(∩_∩)








مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 40999
  المستوى : فارس الفرسان عبقريتك فاقت الوصففارس الفرسان عبقريتك فاقت الوصففارس الفرسان عبقريتك فاقت الوصففارس الفرسان عبقريتك فاقت الوصففارس الفرسان عبقريتك فاقت الوصف
فارس الفرسان عبقريتك فاقت الوصففارس الفرسان عبقريتك فاقت الوصففارس الفرسان عبقريتك فاقت الوصففارس الفرسان عبقريتك فاقت الوصففارس الفرسان عبقريتك فاقت الوصففارس الفرسان عبقريتك فاقت الوصففارس الفرسان عبقريتك فاقت الوصففارس الفرسان عبقريتك فاقت الوصففارس الفرسان عبقريتك فاقت الوصففارس الفرسان عبقريتك فاقت الوصففارس الفرسان عبقريتك فاقت الوصففارس الفرسان عبقريتك فاقت الوصف
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :فارس الفرسان غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 




 

من مواضيعي

الاوسمة

افتراضي

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Innocent مشاهدة المشاركة
الابتسامة أخي ذئب الحصن، كغيرها من الحركات الإيمائية تعتبر لغة تعبير ورسالة متعددة المفاهيم، وقد يكون مفعولها مفعول السحر.

وأكيد أن أية بنت حينما تبتسم لشاب معين، فهي عادة واعية بما تفعل وتدرك جيدا الهدف من صنيعها،( ولا يمكن القول أن من طبيعتها الابتسامة الدائمة والبشاشة) واستطيع أن أقول لك أن في وقتنا الراهن أن البنت في الـ12 من العمر تعرف ما لا نعرفه نحن الرجال.

صحيح أنه أحيانا تقع مصادفة أن تبتسم تلك البنت بصفة تلقائية لا شعورية ولكن هذا لا يحدث إلاّ نادرا (حالة شاذة تحفظ ولا يقاس عليها).

أما المفاهيم الخاطئة المنغرسة في أذهان الشباب، لم تأت عبثا ولكن جاءت نتيجة واقع وخبرة معاشة، لأن هناك ما يسمى بـ "المدونة" وهي الأشياء والأحكام التي نفهمها ونتفق عليها جميعا.

هناك من الشباب من لا عمل له سوى ترصد حركات البنات، فهو لا يفوّت أية فرصة أو بادرة للإيقاع بهن وتراه يفتخر على أترابه بأنه "قافز" (شاطر) واستطاع أن يصيد في يوم واحد عددا معينا من الفتيات، مما يدفع أقرانه إلى لعبة "منافسة الصيد الوافر".

فحينما تبتسم الفتاة، يكون الشباب لها بالمرصاد، فلكل فعل رد فعل. والفتاة التي تبتسم لشاب، فهي بذلك تمنحه "الضوء الأخر" لبداية إقامة علاقات مشبوهة.

وللأسف الشديد، وكما تناول إخواني المتفاعلين في النقاش من قبل أن بعض الفتيات أعجبتهن اللعبة وأصبحن يتحرشن بالشباب بكل وقاحة وقلة حياء، فكثيرا ما نقع في إحراج يجعل وجوهنا يمر عليها ليس اللون الأحمر فقط ولكن كل ألوان الطيف، فكيف تفسر نظر البنت إليك مدة طويلة وهي تبتسم وأنت تحاول التهرب والتجاهل ولا ترفع رأسك وتنظر من حولك وتصبح في موضع الشبهة وكأنك متهم وأنت في الأصل بريء.

ابتسام الفتيات يتحول في الكثير من الأحيان إلى "قهقهات" و"سخرية" لأنك "جايح" و "معقد" ولست "كوول" ولا تمتاز بخصال الـ"الجنتل مان" والأكثر من ذلك حينما يرونك عاقل كـ"النعجة" و "مْهبط راسك"، يزدن في حدة التحرش ولا ينجيك سوى الهروب والنفاذ بجلدك ؟؟؟

هذه الظاهرة انتشرت بكل أسف في كل الأماكن ليست العمومية فقط، خاصة في المحيط الثانوي والجامعي.

إذن الذي يتحمل مسؤولية المفهوم الخاطئ لدى الطرف الآخر هو المبادر بالفعل أو الحركة، فالبنت هي المسئولة عن ردة فعل الآخرين، ولا يمكن إقناعنا أنها مسكينة وطيبة و"نية" وهي فقط كثيرة الابتسامة ؟؟؟ و "Elle est comme ça de nature" (أي أن الابتسامة من طبيعتها وولدت هكذا).

على البنت في زمن الشبهات أن تراقب تصرفاتها وحركاتها بكل دقة ولا مجال للغفلة أو حتى السهو لأن "الذئاب البشرية" تنتظر بفارغ صبر أي خطأ ولو كان غير مقصود للانقضاض على الفريسة.

البنت التي تخلق لنفسها الوقار والاحترام من خلال الحشمة ومراقبة الحركات، لا يستطيع أي "مغامر" أن يقترب منها، لأن شخصيتها تكون كـ "الاسمنت المسلح" الذي لا يمكن النفاذ منه ولا ستطيع أيا كان أن لا يحترمها فكل تصرفاتها محسوبة بـ"الملليمتر" (وفي هذه الحالة يتوجب عليه أن "يهنّي روحو ويشرب حاجة باردة ويبلعها ويسكت").
شاكرا لك مرورك ،، ونقاشك ،، دمت بالف عافية

 


( ..إذا مَرت الأَيام ولم تَرُوني فَهذه مُشَارَكَاتِي فَتَذكروني وإن غِبت ولم تًجدوني أكون وَقتها بِحاجه للدُعاء فإدعولي ..)
فارس الفرسان غير متصل   رد مع اقتباس