منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - الرسائل عبر القنوات الفضائية والكلمات المنبوذة والغزل العلني؟؟؟؟؟؟
عرض مشاركة واحدة

 
قديم 11-03-2008   #41
 
الصورة الرمزية البريء

الطير المغرد








مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 29897
  المستوى : البريء عبقريتك فاقت الوصفالبريء عبقريتك فاقت الوصفالبريء عبقريتك فاقت الوصفالبريء عبقريتك فاقت الوصفالبريء عبقريتك فاقت الوصف
البريء عبقريتك فاقت الوصفالبريء عبقريتك فاقت الوصفالبريء عبقريتك فاقت الوصفالبريء عبقريتك فاقت الوصفالبريء عبقريتك فاقت الوصفالبريء عبقريتك فاقت الوصفالبريء عبقريتك فاقت الوصفالبريء عبقريتك فاقت الوصفالبريء عبقريتك فاقت الوصفالبريء عبقريتك فاقت الوصفالبريء عبقريتك فاقت الوصفالبريء عبقريتك فاقت الوصفالبريء عبقريتك فاقت الوصفالبريء عبقريتك فاقت الوصفالبريء عبقريتك فاقت الوصف
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :البريء غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 

ما أروع أن تعرف هدف وجودك في الحياة!


 

من مواضيعي

الاوسمة

افتراضي

 

هلالأعلامالعربيوالقنواتالفضائيةفتحتبابالفتنةبينابناءالمسلمينبحجةالزواجعنطريقالاشتراك ؟؟؟
أخي كومندر للإجابة عن هذا السؤال علينا أن نذكر بأهم وظائف الإعلام، نلخصها في مايلي:
- وظيفة إخبارية وإعلامية؛
- وظيفة الشرح والتفسير؛
- وظيفة تربوية وتعليمية؛
- وظيفة التثقيف؛
- وظيفة الترفيه؛
- وظيفة عسكرية؛
-
ونظيف إليها الوظيفة التي تخص موضوعنا وهي:
- وظيفة تحديث المجتمع: (وهنا الإشكال) حيث يساهم الإعلام بقسط وافر في عملية تحديث المجتمع من خلال نشر المعرفة وتنمية القواعد الجديدة التي تتوافر مع مراحل التحضر، فضلا عن تهيئة الجو المناسب للمناقشة والحوار والاتصال بين مختلف المستويات الاجتماعية اتصالا مباشرا لتكوين رأي عام سليم ونشر الأفكار العصرية وإشاعة المعلومات الحديثة المتصلة بنهضة الأمة وخلق الشخصية الجديدة التي تتسم بروح التعاطف والتعاون والتقمص الوجداني،
هذا التحديث يجري موازاة مع عملية الحفاظ وترسيخ القيم والتقاليد والأعراف الاجتماعية الأصيلة (الهوية)، فلا ينبغي أن تتم عملية انسلاخ كلي وارتداء زي ثقافي جديد يحل محل الزي الأصيل، بل يجب أن يكمله ولا يلغيه.

آلية الزواج التقليدي في مجتمعاتنا الإسلامية المحافظة تقوم عادة على أساس التقارب أو التعارف الاجتماعي، فغالبا ما يعرف كل طرف الآخر في نفس المنطقة الجغرافية وإن لم يعرفه فيلجا إلى السؤال عنه.
وكما أشرنا سلفا أن إعلانات الزواج جاءت نتيجة فراغ اتصالي ونتيجة طفرة نوعية في تركيبة المجتمع في ظل ظهور معطيات غير تقليدية في المجتمعات المحافظة، فقد تجد شاب أو شابة يبحث كل منهما عن طرفه الآخر ولا يجده بالطرق التقليدية (فهناك كنز وجواهر من الجنسين قد تكون هنا وهناك ولا أحد يعرفها)، وبالتالي كان من الطبيعي أن يكون البديل، في طرق البحث الحديثة ومنها إعلانات الزواج. والتي تعتبر بديلا موضوعيا وواقعيا.
قد لا تخلو الطرق الاتصالية الحديثة من السلبيات (الفتنة، الاحتيال، ...الخ)، لكن أسألك سؤالا وجيها وهو: هل هذه السلبيات غير موجودة في العلاقات الاجتماعية التقليدية ؟
بالتأكيد توجد (وحدثت كوارث في هذا الشأن) ولكنه لا تخرج أحيانا للعلن، بل تبقى طي الكتمان و"مدسوسة في التراب".

وهناك دراسات أجريت حول الزواج عن طريق الإعلانات، بقدر ما أوضحت أن هناك سلبيات ، بينت أيضا أن بعض الزيجات التي تمت في هذا الإطار ناجحة خاصة إذا كان عنصر الصدق من الطرفين موجودا.

إذن الزواج الإعلاني، أضحى بديلا للطرق التقليدية نتيجة الظروف الموضوعية التي أشرنا إليها سابقا، وأصبح وسيلة من وسائل الاتصال الاجتماعي.

فهل يكمن مثلا إقناع شابة (تتوفر فيها كل صفات الزوجة الصالحة "كنز مدفون، لا يعلم به أحد)، أن تنتظر فارس أحلامها يطرق بابها بالطرق الاجتماعية التقليدية، وهي ترى الأيام تتسرب من تحتها وقطار الحياة لا يتوقف عند محطتها ؟؟؟ لا لشيء سوى عليها أن تراعي المعايير الاجتماعية السائدة ؟؟؟
أما بخصوص سؤالك المكرر،"هلسيثقذلكالرجلفيتلكالمرأةالتيتعرفعليهاعنطريقالقنواتالفضائيةوالتيوضعترقمهافياكثرمنيدوتعرفتعلىأكثرمنرجلعنطريقهذهالقنوات؟؟؟؟؟؟

هذا الأمر يتوقف على الرجل في حد ذاته وفق شخصيته، عقليته ونظرته للأمور. فقد يكون ما تراه أنت خطأ، يراه غيرك غير ذلك.

 

البريء غير متصل   رد مع اقتباس