منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - هنا ..... الدوري العماني
عرض مشاركة واحدة

 
قديم 31-03-2008   #51
 
الصورة الرمزية COMANDER

صـــــــلالـــــــة








مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 43455
  المستوى : COMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصف
COMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصف
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :COMANDER غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 

إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا


 

من مواضيعي

الاوسمة

افتراضي

 

بعد الجولة السادسة عشرة من دوري الأضواء
العروبة والخابورة أكبر الرابحين والمنافسة تشتعل في قاع الدوري
صور يتقدم بثبات والنهضة يعود للانتصارات ..وتعادلات خاسرة للطليعة والسيب
كان فريقا العروبة والخابورة أكبر الرابحين في ختام الجولة السادسة عشرة من دوري الأضواء لكرة القدم، حيث ابتعد العروبة بالصدارة واقترب الخابورة من المركز الثاني، كذلك تقدم صور إلى الأمام بعد الفوز الثمين على النصر، ونفس الشيء فعله فريق النهضة الذي استعاد الفوز بعد غياب وهو الفوز الأول لحامل اللقب في مرحلة الإياب، في حين كانت فرق القاع أكبر الخاسرين مع فريق مسقط الذي تلقى خسارة قاسية أمام العروبة، في حين كانت التعادلات التي آلت إليها مباريات الفرق المهددة أشبه بخسارة كون النقطة الواحدة التي نالتها الفرق المتعادلة لا تفيد في هذه المرحلة الحرجة من الدوري.
الجولة السادسة عشرة من دوري الأضواء بدأت تكشف الكثير عن ملامح المنافسة على القمة وفي القاع وان كانت ملامحها ما زالت معرضة للكثير من التغيير في إطار التغييرات الكبيرة التي تطبع هذا الدوري المحير.

العروبة والخابورة وصور والنهضة حققت الفوز ونالت النقاط الكاملة واكتفى نادي عمان والوحدة بنقطة من خارج ملعبهما، بينما كانت الخسارة ثقيلة لمسقط ومفاجئة لظفار وقاسية لبهلا ومؤثرة للنصر، كما كان التعادل خاسرا للطليعة والسيب كونها كانا يلعبان على ملعبيهما.
الدوري اذا دخل مراحله الحاسمة والجولات القادمة ستكون المنافسة فيها على أشدها، وحتى الآن كل الأمور لا تزال غير واضحة وان كشفت الجولة الأخيرة عن بعض الأمور.

فوز كبير

من حق العروبة وجماهيره الكبيرة التي كان جزء منها حاضرا بقوة في ملعب مسقط أن تفرح بقوة بعد النتيجة الكبيرة التي حققها الفريق على حساب مسقط، وأكد العروبة من خلال الطريقة التي لعب بها أنه من أبرز الفرق هذا الموسم على الإطلاق من خلال الأداء المتوازن القوي والرجولي الذي قدمه اللاعبون على مدار الشوطين، ولم يتأثر الفريق من غياب نجوم المنتخب الذين حضروا اللقاء ولكنهم لم يشاركوا في اللقاء باستثناء محمد حمد كتكوت، وشهدت المباراة تألقا واضحا للفريق كمجموعة وقدم يونس مبارك وإبراهيم سبيت وإبراهيم صالح وايفرسون ورودريجو وسعود سويد وسعد سهيل ويعقوب جمعة وادوارد وجمعة درويش والعائد محمد بن مبارك العريمي الذي أكد انه لم يفتقد حاسة التهديف من خلال الهدف الجميل الذي احرزه.
العروبة بقيادة مدربه المتميز ادريس المرابط أكد أنه من أكبر المنافسين على اللقب وأنه قادر على ربط الأداء الرائع بالنتائج الجيدة وان كان الدوري لا يعترف كثيرا بالمستوى الفني، بل ينظر الى النتائج الإيجابية فقط، والأداء الجماعي ووجود البديل الجيد والمؤهل على تقديم نفس المستوى من أسرار قوة العروبة الذي وضع هدفه في المحافظة على فارق النقاط وحسم القمة دون النظر الى النتائج الاخرى.

استغراب

من تابع فريق مسقط يصاب بالدهشة، ليس للخسارة الكبيرة فقط بل إلى الأداء العادي والباهت خاصة في الشوط الأول، والروح القتالية المعدومة قياسا لما قدمه فريق العروبة، ورغم تحسن الأداء في الشوط الثاني إلا أن الفريق بقي بعيدا جدا عن مستواه الطبيعي، والشيء المحير والعجيب في الفريق هو انه يملك أفضل مجموعة من اللاعبين من الناحية الفردية إضافة إلى مدرب متميز له خبرته الكبيرة، و إدارة تقدم الكثير من الدعم للفريق ولاعبيه، ولكن النتيجة في النهاية بعيدة جدا عن الحد الأدنى من الطموحات.
نادي مسقط في حال خطرة خاصة وأنه أصبح قاب قوسين أو أدنى من مناطق الخطر وهذا يعني الكثير والمطلوب من اللاعبين تحديدا تقديم المزيد من الروح القتالية والانتماء الى الفريق خاصة وأنكم تمتلكون أفضل المواهب أبرزها بين لاعبي الأندية، فهل يتحقق هذا الأمر أم ان جماهير هذا الفريق العريق وإدارته تبقى تعيش على أعصابه حتى إشعار آخر؟

فوز جدير

فريق الخابورة يؤكد يوما بعد يوم أنه من أكثر الفرق تطورا وطموحا هذا الموسم بعد ان تجاوز إشكاليات المراحل الأولى من الدوري، وفريق يفوز على ظفار في أرضه وبين جماهيره فريق يستحق التحية والتقدير ويشار إليه على أنه فريق من الفرق المتميزة وهذا ما أكده من خلال النتائج وتقدمه من المركز الأخير الى المركز الثالث.
الخابورة تعامل مع المباراة بطريقة عقلانية منذ البداية وحتى النهاية وأكد مدربه سعيد صالح أنه قارئ جيد للمباريات لأن كل التحولات مع فريقه تكون من خلال الشوط الثاني، وهو لديه الإمكانيات التي من خلالها يستطيع تغيير اللعب بوجود مجموعة من المواهب والأسماء أمثال نعيم وسمير سالم ودعيج خلفان ومارسيل ومحمد الطيب ووليد الكيومي وأحمد ضاحي وحسن خادم وغيرهم والفريق يتطور من كافة النواحي وهو يلعب من أجل شيء واضح ولم يفقد الآمال به وهذا ما ستثبته الأيام القادمة، مع الإشارة الى الدعم الكبير من الإدارة لهذا الفريق والجهود الكبيرة المبذولة من قبل أعضاء مجلس إدارة النادي في سبيل الفريق وتطوره، وبالمحصلة قدم الخابورة هدية كبيرة لفريق العروبة الذي كان أكبر الرابحين وتقبل الهدية شاكرا، وزاد من قيمتها من خلال الفوز الكبير على مسقط.
أما ظفار فإنه خسر ثلاث نقاط ثمينة جدا في إطار سعيه نحو الاقتراب أكثر فأكثر من القمة، ورغم ان الخسارة حدثت بغياب نجميه هاني الضابط وبدر جمعة، إلا ان الفريق قدم عرضا مقبولا وأهدر لاعبوه العديد من الفرص، ولكن هذه الخسارة قللت من آماله ولكنها لم تنهها وبالتالي الجولات القادمة تتطلب الكثير من الحرص من اللاعبين في الجولات القادمة التي لا تحتمل إهدار أية نقطة وإلا فإن الآمال ستتضاءل كثيرا، والفريق بوجود هاني الضابط مختلف مع التقدير للجميع خاصة وان هاني حاليا يعيش أجمل أيامه الكروية.

صور يتقدم

صور فيما يبدو عائدا بقوة إلى الواجهة بعد النتيجة الإيجابية التي حققها الفريق في الجولات الماضية، والفوز على النصر كان مضاعفا كون النصر على مقربة منه في جدول الترتيب، وصور في حال عاد الى التوازن فإنه من الفرق الصعبة والقوية والتي قد تلعب دورا كبيرا في حسم اللقب وهذا شيء عادي لفريق يملك كل مقومات التطلع الى المنافسة والجولات القادمة ستؤكد انه فريق منافس على المراكز الأولى وهذا أمر عادي، ومدربه التونسي أحمد الأخضر بدأ يوظف إمكانيات اللاعبين بالطريقة الصحيحة ومشاركته الآسيوية أعطت اللاعبين الكثير من الثقة.
النصر لم يستطع مواصلة ما بدأه وهو سيحاول العودة من جديد الى الفوز في الجولات القادمة خاصة وانه ما زال قريبا من دائرة المنافسة ويملك العديد من الأسماء والمواهب القادرة على تحقيق النتائج الإيجابية، والفرصة ما زالت قائمة أمام الفريق العائد من جديد الى دائرة المنافسة.

الانتصار الأول

عاد النهضة الى مسلسل الانتصارات وفك سوء الطالع الذي لازمه منذ انطلاق مرحلة الإياب وعاد من بهلا بفوز ثمين للغاية كلف بهلا العودة الى المركز الاخير في الترتيب، والنهضة كان يسعى الى هذا الفوز منذ فترة لاستعادة التوازن وقد تحقق له ذلك أخيرا وبالتأكيد سيكون لهذا الفوز تأثير إيجابي على المباريات الأخرى والفريق بحاجة الى الفوز للعودة من جديد الى دائرة المنافسة على المراكز المتقدمة على اقل تقدير خاصة وانه يملك المتطلبات اللازمة لذلك بوجود العدد الكبير من اللاعبين المميزين، والفريق يبدو أنه لم يعد يعنيه اللعب على ملعبه لان ما حدث على ملعبه، من خلال النتائج العادية التي سجلها تجعله يعتبر الامر عاديا.
أما بهلا فانه زاد الحيرة، فهو فاز على النهضة في ملعبه ولكنه لم يستفد من اللعب على ملعبه وخسر المباراة في فترة حرجة للغاية، والفريق يسعى إلى تحقيق أكبر عدد من النقاط للابتعاد من مناطق الخطر إلا أنه لم يستطع ان يفعل ذلك وبالتالي ازدادت صعوباته ومعاناته والفريق أصبح يهوى اللعب الأعصاب كما فعل الموسم الماضي عندما استطاع تجاوز كل الصعوبات وتجاوز المركز الأخير والبقاء في دوري الأضواء، فهل يستطيع ان يفعل ذلك مجددا خاصة وان المنافسة على المراكز المتأخرة أشد قوة من المواسم السابقة؟
بهلا يملك مجموعة من اللاعبين المميزين ولكن ظروفه صعبة لعدم قدرته في تجميع لاعبيه وربما زادت المحن من ترابط هذا الفريق في الجولات القادمة ومن يدري فكل شيء وارد في هذا الدوري.
تعادل منطقي

كان التعادل منطقيا بناء على الأداء الذي قدمه فريقا السيب والوحدة خلال الجولة الماضية، وأكد الوحدة بقيادة مدربه الواقعي والمنطقي والذكي ثائر عدنان أنه يلعب من خلال إمكانيات لاعبه وقدراتهم وهذا ما جسده الفريق في لقاء السيب، والوحدة ما زال يبحث عن الفوز الذي سيكون له عائد كبير من الناحيتين الفنية والمعنوية على الفريق الذي خسر مدافعه المغربي رشيد بريكم الذي تجددت إصابته من جديد والوحدة من الفرق التي تطورت كثيرا في مرحلة الإياب من خلال الاداء الذي قدمه ولكنه ما زال يبحث عن رابط بين الأداء الجيد والنتائج المقنعة التي وحدها تقنع جماهيره و إدارته ولاعبيه.
السيب ما زال يراوح في دائرة الأداء المتفاوت وهو بحاجة إلى استغلال المباريات التي يلعبها على ملعبه على أقل تقدير من اجل الظفر بالنقاط ولكن الفريق لم يستطع ان يجسد ذلك إلى الواقع وبالتالي أهدر الكثير من النقاط وهو يفتقد إلى الطريقة التي يستطيع من خلالها حسم المباريات، وهذا قد يكلفه الكثير في الجولات القادمة.

تعادل خاسر

رغم ان كل منهما أضاف نقطة إلى رصيده إلا ان الفريقين الطليعة ونادي عمان خرجا غير راضيين من النتيجة السلبية التي انتهت إليها المباراة خاصة الطليعة الذي لعب على ملعبه وبين جماهيره التي كانت تمني نفسها بفوز مضاعف.
مباراة الفريقين كانت مليئة بالحذر من كافة النواحي بسبب موقعهما على جدول الترتيب وهذا الأمر أرخى بظلاله على المباراة. التعادل كان خاسرا بحق للفريقين وعليهما تجاوز ذلك في الجولات القادمة ان كان السعي فعلا هو البقاء في دوري الأضواء.
خلفان زايد يضع في اعتباراته ذلك وهو يعتبر ان فريقه أهدر ست نقاط وليس ثلاثا لان المباراة كانت مع الفريق المنافس مباشرة وهذا يتطلب الكثير من الجهود في الجولات القادمة خاصة وان الطليعة يملك الكثير من الخبرة والقدرة على التعامل مع المباريات الحساسة، وهو من الفرق الكبيرة التي لن ترض بالوصول الى حالة حرجة وصعبة.
نادي عمان قدم نفسه من خلال مجموعته الشابة والمتجانسة وأنه فريق لديه الكثير من الإمكانيات وان الفريق لو كانت لديه الخبرة وعرف كيف يستفيد من الفرص لما وصل الى هذه الحالة وهذا التعادل سيكون له ردة فعل إيجابية للفريق الذي لعب العديد من المباريات بطريقة جميلة وقوية وكان آخرها مباراته مع الجزيرة الإماراتي وجوربا بدأ يخسر إمكانيات لاعبيه من أجل التقدم نحو الأمام.

 

COMANDER غير متصل   رد مع اقتباس