هذا عرض مسرحي فوق الركح (الشجرة )،
أما العنزة ع المين فهي لا أظنها تناظر من البلكونة ولكنها تستتمع باهتمام بالغ لـ "روميو" ديالها وعاشقها الولهان (التيس) - لا يظهر في الصورة - وهو يعزف لها عذب الألحان بالقيثارة عفوا بـ "الربابة"..
(هذا حب والاّ خلّي)..
يعطيك الصحة يا خويا كومندر..
|