منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - هنا ..... الدوري العماني
عرض مشاركة واحدة

 
قديم 03-04-2008   #52
 
الصورة الرمزية COMANDER

صـــــــلالـــــــة








مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 43455
  المستوى : COMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصف
COMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصف
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :COMANDER غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 

إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا


 

من مواضيعي

الاوسمة

افتراضي

 

في افتتاح الجولة 17 من دوري الأضواء.. اليوم
قمة نارية في القاع ومواجهتان ساخنتان لظفار والخابورة
يدخل دوري الأضواء اليوم مرحلة حاسمة من خلال مباريات الجولة السابعة عشرة التي تنطلق اليوم من خلال إقامة ثلاث مباريات عنوانها وشعارها الكبير والوحيد هو الفوز وسيكون ابرز هذه اللقاءات رغم الأهمية الكبيرة لها جميعا هو لقاء القمة الساخن لفريقي القاع الوحدة وبهلا الذي سيقام على مجمع صور في الساعة الخامسة وخمس وأربعين دقيقة، كذلك لن يقل لقاء ظفار ومسقط الذي سيقام على ملعب مجمع صلالة في الساعة الثامنة إلا ربع أهمية عن اللقاء الاول نظرا لوضع الفريقين الحرج على جدول الترتيب، كما ان اللقاء الثالث الذي سيجمع اليوم فريقي الخابورة الثالث مع النصر على ملعب مجمع صحار سيكون مثيرا وساخنا نظرا لطموحات الفريقين وأهمية نتيجة اللقاء على تحديد وضعهما في المنافسة. مباريات هذه الجولة تتواصل غدا بلقاء وحيد يجمع فريقي العروبة المتصدر مع السيب الطامح ويقام على ملعب مجمع صور الرياضي، وتختتم مباريات هذه الجولة الأحد القادم من خلال لقاءين، يجمع الأول فريقي نادي عمان مع صور والثاني يجمع النهضة مع الطليعة، ويقام اللقاء الأول على ملعب نادي عمان في الساعة السابعة وخمس دقائق، والثاني على مجمع صحار في الساعة السابعة وخمس دقائق. المباريات ستكون مفترق طرق للفرق المتنافسة التي يسعى كل منها الى تعزيز موقفه في الصدارة من جهة أو من خلال محاولات الهروب من مخاطر الهبوط من جهة أخرى

الفرق المتنافسة اليوم تلعب مبارياتها وكأنها نهائي كؤوس نظرا لاهمية النقطة في هذه المرحلة، وسيكون الحرص واضحا من الجميع فهذا التوقيت لا مجال فيه على الاطلاق من أجل إهدار أية نقطة وعلى هذا الأساس التوقعات الكبيرة هي مباريات وجولة ساخنة مثيرة. الصدارة يمسك بها بيد من حديد العروبة برصيد 34 نقطة يليه ظفار 28 ثم الخابورة 26 والسيب والنهضة والنصر 23 ثم صور 22 ومسقط 18 والوحدة ونادي عمان 16 والطليعة 15 وأخيرا بهلا 13 نقطة.

الوحدة * بهلا

قمة القاع ونهائي كؤوس حقيقي تجمع بين الوحدة المتطور من جهة وبهلا الجريح الباحث عن قشة الامان التي يتعلق بها، والمباراة فرصة حقيقية للفريقين من أجل تجديد الآمال بكل ما تعنيه هذه الكلمة، والاستعدادات جارية على قدم وساق من الفريقين من أجل هذه القمة الحقيقية والفوز فيها مفتاح النجاة خاصة للوحدة الذي يستطيع الابتعاد كثيرا في حال حققه وقد يتجاوز مسقط في حال تعثر أمام ظفار.
الوحدة بقيادة مدربه ثائر عدنان يركز على النواحي الفنية والنفسية للاعبين من خلال التدريبات، وقامت إدارة الوحدة بإدخال اللاعبين في معسكر بمدينة صور من أجل التركيز على هذه المباراة، وهو سيدفع بكل قواه خاصة وأنه يلعب من خلال قدراته وقراءته للمنافس الذي يعي بدوره أهمية المباراة، وسيكون على لاعبي الفريق الذين سيدفع بهم ثائر تجسيد الطموحات والاستفادة من الفرص المتاحة والتركيز أمام المرمى، وسيكون على مولاي حسن وشعبان عبدالله وعبدالرحمن الساعدي الكثير من الجهود في المواقع الهجومية، كما سيكون لخط الوسط دور كبير بوجود محمد خادم وعبدالحكيم عامر وسعد سويد والآخرين كما سيكون على المدافعين طلال الراسبي ووليد ربيع وغيرهم جانب كبير من التركيز من أجل المحافظة على مرماهم.
بدورهم لاعبو بهلا سيكونون تحت الضغوط الكبيرة من أجل تجاوز اشكالية المباريات السابقة والابقاء على الآمال بعد النتائج المخيبة التي أسفرت عنها مباريات الفريق الأخيرة خاصة وأنه يضم مجموعة كبيرة من اللاعبين المميزين، بقيادة مدرب له قوته وخبرته وهو هلال العوفي الذي سيحاول وضع الخطة المناسبة.
المباراة مفتوحة الاحتمالات وغياب بعض لاعبي الفريقين بسبب الإصابة قد يجبر المدربين على القيام ببعض الخيارات ومن يملك الرديف الجاهز سيكون صاحب الكلمة الأقوى، كما ان الخبرة في هذه المباريات ستكون مهمة للحسم.

الخابورة * النصر

تعتبر هذه المباراة بين الخابورة والنصر مفتاحا أساسيا لتحديد موقع الفريقين على جدول الترتيب والمنافسة والفوز وحده الذي يحقق لهما ذلك، والخابورة أكثر الفرق تطورا في مرحلة الاياب لديه من الطموحات الكثير بقيادة مدربه الجريء سعيد صالح البلوشي ليؤكد من خلاله أن فريقه لم يعد راضيا بمركز متقدم بل يريد المنافسة على الللقب وهذا حق مشروع له بعد النتائج الايجابية والمتميزة وحسن قراءة المدرب للمباريات وحسن تنفيذ اللاعبين للتعليمات وكلها أكدها الخابورة في المباريات السابقة، وفريق يملك هذه المجموعة المتجانسة بوجود دعيج خلفان ومارسيل وسمير ونعيم سالم وسعد الصغير وعبدالله الهنداسي ووليد الكيومي وأحمد ضاحي وحسن خادوم ومحمد الطيب إضافة الى الدعم الإداري الكبير من قبل مجلس إدارة النادي لديه القدرة على فعل الكثير.
النصر الذي كانت خسارته مضاعفة أمام صور يريد التعويض وهو يستند في ذلك الى مجموعته التي يغلب عليها العنصر الشاب من كافة النواحي، إضافة الى بعض عناصر الخبرة، والفريق بقيادة مدربه ميجاك الى تحسن وسيكون عادل مطر وزملائه حسن زاهر وحمدي هوبي وأشرف عيد ومعمر بشير وشهاب صالح ومحمد ربيع وبلال زايد وكرجمي وجاكوب وسالم عبدالله وغيرهم امام مواجهة صعبة أمام فريق طامح والفوز مضاعف لمن يحققه لأن الفريقين قريبين للغاية من بعضهما البعض وعلى هذا الاساس سيعمل كل منهما للفوز، والمباراة مفتوحة الاحتمالات والفوز شعار مرفوع لأن التعادل لا يخدم أي منهما على الاطلاق.

ظفار * مسقط

أصبح موقع فريق ظفار مهدد بقوة من قبل فريق الخابورة وحتى بعض الفرق الأخرى بعد الخسارة التي تعرض لها الفريق في المباراة الأخيرة مع الخابورة وعليه فإن الفريق سيكون على موعد مع رد الاعتبار والعودة من جديد الى نغمة الانتصارات وهو أكد ان لديه القدرات من أجل ذلك من خلال المواهب والأسماء المعروفة والحقيقية والكبيرة التي يضمها الفريق بوجود حسين فارح والعائد هاني الضابط وبدر جمعة والكيني الوحيد الباقي في صفوف الفريق ادغار وأحمد سالم وحسن سالم وصلاح عبداللطيف وأحمد عوض وذاكر عيد وغيرهم، ومدرب الفريق مولمير لديه الكثير من الطرق التي يستطيع من خلالها إعادة الفريق الى سكة الانتصارات ومصالحة الجماهير الكبيرة لهذا الفريق العريق الذي لن يقبل بأي شكل من الأشكال الانسحاب من المنافسة على القمة بعد ان وصل الى هذه المرحلة.
مسقط الجريح الذي تعرض لهزة قوية أمام العروبة، ربما من سوء حظه أو حسنه انه سيلعب مع فريق يضع الفوز هدفه لأن فريق مسقط يهمه لعب مباراة فيها الكثير من المنافسة علها تحفز اللاعبين لتقديم طاقاتهم وقدراتهم وهذا الأمر قد يدفع الفريق الى نسيان كل ما حدث وتقديم عرض قوي يتوجه بنتيجة ايجابية، أضف الى ان الخسارة في مباراة واحدة لا تعني الكثير لفريق لديه من الخبرات والاسماء الكثير وعليه فالمباراة لزملاء عبدالمنعم سرور وتقي مبارك وغيرهم قد تكون الفرصة التي ينتظرونها على الرغم من قوة منافسهم، أضف الى ان وجود الفريق في المواقع الخطرة حافز ودافع للفرق من اجل تجاوز الحالة الحرجة التي لا تتناسب مع الامكانيات الفنية والادارية للفريق الذي يدربه الهولندي ايلكو.
مسقط بحاجة الى نتيجة ايجابية مع فريق كبير من أجل العودة الى الوضع الطبيعي فهل يحقق ذلك اليوم أم ان ظفار يعمق من جراحه؟ هذا ما سنكتشفه بعد نهاية هذه المباراة

 

COMANDER غير متصل   رد مع اقتباس