لا يوجد لك مرقد لتنام ي هذا العالم الكبير
ولا يوجد لك وسادة
في نهاية المراسى اجد نفسي في قصة الالم التي يعجبها ان تراني امستها المعتادة
لا نوم ولا راحة ... لا امل ولا اوهام .. فقط الواقع اسيرة حياة وقصة يسريها قدمي بها
ماذا بعد كل حكاية احكيها !!
اين نهاية الطاف!!!
وين مئواى عشي لاغفوا كبقية البشر وارتاح!!
تكسرت ...
وتحطمت ...
لهذا
ستقف لان الله يحبك |
|