ومن جهة أخرى وحسب مصادر مطلعة، فإن المناورات الجوية للقوات الكومندرية، ما هي سوى مناورات وهمية ولعبة مقتبسة من لعب play station، والحقيقة الساطعة حسب الخبراء العسكريون هي أن الأسلحة التي تمتلكها قوات العدو الكومندرية هي مجرد " مفرقعات " مصنوعة بالصين !
تلك المناورات المزعومة تهدف إلى بث الرعب وزعزعة الروح المعنوية للقوات الحورية وقوات البريء، وهي أساليب مغرضة ومكشوفة لقوات التحالف !
القائد كومندر يحسب أن الحرب لعبة وجنوده مجرد أطفال والمكان الطبيعي للأطفال هو "دور الحضانة" !!!
وأنا من هذا المنبر أشجب وأندد بشدة بالقائد كومندر الذي لم يتورع في استغلال وإقحام الأطفال دون سن الرشد في الحروب، وهذا مناف لكل الأخلاقيات وبنود إتفاقيات معاهدة جونيف !
وأطلب من الهيئات الدولية المختصة إعتقاله ومحاكمته كمجرم حرب في "لاهاي".
وقوات التحالف مصرة أكثر من أي وقت مضى على مواصلة الحرب دون هوادة ودحض العدو الكومندري حتى القضاء نهائيا عليه.
وحسب تقارير المنظمات الإنسانية فإن كومندر يلجأ إلى أساليب غير أخلاقية في محاولة إخفاء العدد الحقيقي للخسائر في صفوف قواته حيث يلجأ إلى حرقهم، حتى المصابين منهم لم يرحمهم وطالب جنوده الأخرين بإطلاق رصاصات الرحمة عليهم -حسب زعمه-.
صبـــر.. و إيمـــان.. إرادة.. و أمـــــــل.. |
|