وفي الجهة المقابلة أفادت مصادر مقربة أم ضربات القوات الحورية وحليفتها قوات البريء وجهت "ضربات انتقائية" وعمليات جراحية ضد القوات الكومندرية، الهدف منها تجنيب المدنيين العزل الإصابات والكوارث، وحتى الحوادث التي أصيب فيها المدنيون هي حوادث عارضة وقد أصيبوا بالخطأ وقد أعطى القائد البريء أوامر صارمة لقواته من أجل عدم ضرب الأهداف المدنية !
هي أوهام اختلقها القائد كومندر من أجل تغيير مسار الحرب وترجيح الكفة لصالحه وهاو يضرب على وتر الإنسانية وهي سياسة المهزومين !
هذا ويرى المراقبون أن المعارك لا زالت متواصلة بين قوات النزاع وسنفيدكم أكثر بكل مجريات هذه الحرب في الغد بإذن الله.
وهاهو مراسل قناة الحرب يحييكم ودمتم.
صبـــر.. و إيمـــان.. إرادة.. و أمـــــــل.. |
|