منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - طلب ولا تردوني
الموضوع: طلب ولا تردوني
عرض مشاركة واحدة

 
قديم 25-04-2008   #7
 
الصورة الرمزية بيسان

{ .. قَلبْ يتدفّقْ طفُولَه ..}








مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 18737
  المستوى : بيسان عبقريتك فاقت الوصفبيسان عبقريتك فاقت الوصف
بيسان عبقريتك فاقت الوصفبيسان عبقريتك فاقت الوصفبيسان عبقريتك فاقت الوصفبيسان عبقريتك فاقت الوصفبيسان عبقريتك فاقت الوصفبيسان عبقريتك فاقت الوصفبيسان عبقريتك فاقت الوصف
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :بيسان غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 

علمتني الحياة أن الصدق والأمانة هما أرقى الصفات التي يتمتع بها الإنسان.


 

من مواضيعي

الاوسمة
وسام صيد الأعضاء المعلم المبدع وسام العطاء مسابقة البرج الإسلامي وسام الطب الشعبي - المركز الأول مسابقة أجمل تصميم وسام عمان عبر التاريخ وسام مبدع الوسائط تكريم عصابة الأرهاب بحصن عمان 
مجموع الاوسمة: 9

افتراضي

 

وهذي فكرة للبرنامج الاذاعي

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم لك الحمد تفردت بالبقاء ، وكتبت على غيرك الفناء ، لك العزة والكبرياء ، ولك أجل الصفات ، وأحسن الأسماء ، أنت عالم الغيب ، البريء من كل عيب، ملكك عظيم، وجنابك كريم، نهجك قويم ، أخذك اليم، وأنت الرحيم الكريم ، لا عيب في أسمائك لأنها حسنى ، ولا نقص في صفاتك لأنها العليا، حي لا تموت ، حاضر لا تفوت ، لا تحتاج إلى قوت، لك الكبرياء والجبروت، والعزة والملكوت.
لو أن أنفاس العباد قصائد حفلت بمدحك في جلال علاك
ما أدركت ما تستحق وقصرت عن مجدك الأسمى وحسن سناكا
وصلى الله على محمد حين اصطفاه، وسلم على ذك الوجه ما أبهاه، وبارك الله على ذك الإسوة ما أكمله وأعلاه .
وشب نور الهدى المحبوب متشحا بالخير متزرا بالنور والنار
في كفه شعلة تهدي وفي دمه عقيدة تتحدى كل جـــــــبار
ضيوفنا الكرام:
هل أشرق الفجر إلا من مآذننا وهل همى الغيث إلا من مأقيـــنا
حتى النجوم على هامتنا سجدت والشمس في حسنها قامت تحيينا


ضيوفنا الكرام :
ونحن اليوم على متن سفينة حلقات القران الكريم، وقد رست هذا اليوم؛ ليترجل ركابها عن متنها بعد رحلة قد مضت، ذهب غرمها وبقي اليوم غنمها.
في العام الماضي، رست سفينتنا في هذا المكان ، فاجتمعنا على مائدة القرآن، واستمعنا لتلاوات من كلام المنان، ثم تفرقنا والكل بالخير يدعو، وبالثناء يشدو، ثم أعلن ربان السفينة ،بداية رحلة جديدة ، فأطلقت الأشرعة، وشحذت الهمم، ومزق عباب البحر، فظلت سفينتنا في البحر ماخره، تسابق أمواجه ، وتكابد أثباجه، واجهتها الريح فما غيرت وجهتها، وقذفتها العواصف فما حطمت نشوتها ، وهي تجري بنا في همم كالجبال ونادينا من تخلف اركب معنا ولا تكن مع الخالفين،
فمضى لرحلتها عاما كاملا ( بسم الله مجر~ها ومرساها ) ، فما تحطم جرمها، ولا حدث جرمها ،
فإذا الركاب آمنون، وكتاب الله يتلى، فلا تسمع لهم إلا دوي كدوي النحل ،هذا قد حفظ كتاب ربه، وأخر إلى قوله تعالى ( فكلا أخذنا بذنبه ) ،وثالث إلى قوله تعالى (فلما جاء لميقاتنا وكلمه ربه ) ،
ويحين وقتها اليوم لترسو من جديد، بثوب قشيب، ومنظر عجيب، فرست على شاطئ الختام، وميناء التكريم، في مدينة (وألف بين قلوبكم )

فكان في هذه السفينة، قبلات المحبين، وفي جوفها زجل المسبحين، وفي عينيها آية للسائلين ،
في هذه السفينة تغسل الأنفس من الأردان، ويتخلص القلب من الأحزان، وتنطلق الروح من العصيان،
واليوم نروي لكم أحداث هذه السفينة، والتي أنتم اليوم على أرضها جالسون، وتحت سقفها مستظلون، خلال هذه الرحلة التي مدتها عام في كل سنه ، ووجهتها إلى الله والدار الآخرة، وهدفها ( خيركم من تعلم القرآن وعلمه ) ، وركابها أبناءكم، وطاقمها مشائخنا، وربانها من نحن حسنة من حسناته، ظاهرها الصفاء، وباطنها الوفاء، ومعدنها الصبر، وأشرعتها اليقين، ، وقودها التقى في بحر الخوف ، مع رياح المحبة، بمجاديف العصمة، وهدير الذكر، في أصيل الإستغفار، وصباح الحمد، وضحى التهليل.
فما عسى نتاجها أن يكون ،وهذه سيرتها في هذا الكون .
دعها سماوية تجري على قدر الله يحفظها والله يرعاها
ومن خلال هذه الرحلة، يرتل الأبناء كتاب الله عز وجل، فيا لذة الأسماع، ويا حلاوة الإستماع ، في تلك المقصورات، وسط تلك الحلقات، رياح الصبا ترفرف بالأشرعة ، والقلوب إلى ربها مشرعة ،
من أجل هذا كله، نقدم لكم صورة حية مباشرة لما كان أبناءكم يتلون من آيات، خلال هذه الرحلة
يتقدم الطالب /
يسمعنا بعض الآيات من القرآن الكريم
ونحن في هذه السفينة بين قارئ لكتاب الله، ومحدث بحديث رسول الله  ومتأمل لما يرى من آيات عجيبة ، خلال هذه الرحلة
فإن نظر إلى القمر والكواكب، تذكر يوسف عليه السلام ( إني رأيت أحد عشر كوكبا والشمس والقمر رأيتهم لي ساجدين ) ، فكأن يوسف عليه السلام قد حل ضيفا علينا في هذه الرحلة. وإن نظر إلى النجوم تذكر الخليل عليه السلام ( فنظر نظرة في النجوم فقال إني سقيم ) فكأن إبراهيم عليه السلام قد حل ضيفا علينا في هذه الرحلة
من أجل هذا، حل علينا هذه الليلة، ضيف كريم له كلمة أخ وتوجيه أب، ونصح شيخ ، وهو فضيلة الشيخ /
حين ترسو السفينة على ميناء التكريم، تكثر الأسئلة من الآباء للأبناء ،عن أخبار هذه الرحلة، كيف كانت ؟ كيف مضت ؟ وإلى أين تصير؟
من خلال هذا يتقدم الطالب/ ليحكي قصة هذه الرحلة بين أيدكم
لم تكن السفينة موجودة عبثا، ولن يسمح ربانها بذهاب رحلتها سدى، إنها لم ترسو اليوم لأخذ فترة راحة، وأن كانت مباحة، ولم تكابد أمواج البحر لتذهب سيرتها أدراج الرياح، بل رست اليوم من أجل أن يقال للمحسن أحسنت، وللمسئ ما هكذا تورد يا سعد الإبل،
واليوم يجتمع الكرام لشكره إن الذي صنع الكرامة يكرم
ما نقدمه اليوم ينفد وما عند الله باق+++
والآن يتقدم فضيلة الشيخ /
الشيخ /
الشيخ /
لتسليم الجوائز على الفائزين

حينما كانت السفن تشق البحر لتبلغ الهدف كان هناك أناس يتصلون بها من اليابسة يسألون عن أخبارها ويتابعون تقدم خطواتها
كلمة راعي الحفل الشيخ /
يرطب أسماعنا بنفحات من ثغره ونور من فجره فليتفضل مشكورا
لابد لكل سفينة من أسطول تنسب إليه وميناء تجسر إليه . وسفينتنا كان أسطولها أعظم من أن يوصف فكم أنشئ من ميناء ، وكم بنى من سفينة.
إنه أسطول الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم والذي يشرف على هذه الحلقات ، فلا نعذر مسؤليه من إلقاء كلمة وتوجيه نصح وإبدأ رأي
ولان يتفضل الشيخ /
يلقي كلمة الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم

 

بيسان غير متصل   رد مع اقتباس