قلبك حزين يا أمير الأطلس ولكنه دافئ بذلك الحب الطاهر الذي تكنه لها !
ليتها تقرأ بوح قلبك وتعي ما تقرأ وتحس بعذابه !
خاطرتك هي نداء موّجه لها هي، لا لغيرها !
فهل تسمعك وتستجيب للنداء ؟
أم أنها من هواة التلذذ بتعذيب المولعين بها ؟؟؟
هي لا تعلم أم الحب أعمى قد يسقط صاحبه في غار " بوزنزل " (دبّور) !
صبـــر.. و إيمـــان.. إرادة.. و أمـــــــل.. |
|