لقد ارتكبوا العديد من الكبائر والجرائم ولا نعتب على الفتاة كاثرين ابداً فهي جائت من مجتمع منحل اخلاقياً وفكرياً ولكن العتب كل العتب على اهل الشاب الفلسطيني الذين ساندوا ابنهم بالوقوع في حفره الرذيله مع تلك الفتاة الامريكيه والتي يعترف فيها امام الجميع بانه مارس معها الجنس ولم يكتفي بذلك بل هددها بأن يخبر اباها عنها ان لم تنفذ مطالبه فأنا لله وانا اليه راجعون. الهذا الحد وصل الحال في امه الاسلام؟؟،،،،،،،، واين يحدث كل هذا؟؟؟ في فلسطين وفي وفي قطاع غزه الذي يفترض ان يسما قطاع العزه فحسبنا الله ونعم الوكيل وانا لله وانا اليه راجعون
|