أنا هنا يا حوراء،
أنا أيضا زعلان منك يا حوراء،
يعني هالحين بس تسألي عن أخيك البريء ؟!
يقول المثل: "في حياته مشتاق تمرة... وكـ مات علقولوا عرجون!!!"..
تحاولين يا حوراء أن تغطي على عدم السؤال عني أثناء غيابي !
ولكن دام تستقبلينني بالورود.. خلاص راح الزعل وصافية لبن !
صبـــر.. و إيمـــان.. إرادة.. و أمـــــــل.. |
|