منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - كأس الأمم الأوروبية يورو 2008
الموضوع
:
كأس الأمم الأوروبية يورو 2008
عرض مشاركة واحدة
08-06-2008
#
15
مؤهلاتك بالحصن
عدد نقاط تميزك بالحصن
:
3920
المستوى :
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
الحالة :
!..
رسائلي ..!
من مواضيعي
******>
0
¸.•*´ محتاج لك اكثر واكثر من اول ¸.•*´
0
ماتشالا:قابوس كرّمني والعمانيون أهانوني وطردوني!!
0
خبر مهم جدا لجميع أعضاء الحصن !!!
0
|| تقديم || برشلونة V.s فالنسيا :: نصف نهائي كأس الملك ||
0
::|| درجات الحراره وحالة الجو لبعض ولايات السلطنة تحديث تلقائي ||::
مباراة الليلة الاولى
النمسا
يصعب على من عاصر إنجازات المنتخب النمساوي في الفترة من منتصف الثلاثينات وحتى أواخر السبعينات، أن يتخيل الحالة السيئة التي وصلت إليها الكرة النمساوية، التي هبط مستواها الكروي إلى أدنى الدرجات.
فالمنتخب النمساوي الذي كان ملء السمع والبصر ووصل إلى الدور الثاني في كأس العالم 1934، وحصل على المركز الثالث في مونديال عام 1954 الذي أقيم في سويسرا، وفي تصفيات بطولة الأمم الأوروبية عام 1958 فاز على المنتخب البرتغالي ( 9 – 1)، كما تأهل إلى الدور الثاني في مونديال عام 1978 بالأرجنتين، وصل به الحال إلى أن توارى تماما عن نهائيات البطولات الدولية سواء على الصعيد العالمي أو القاري، لدرجة أنه لم يتأهل إلى آخر بطولتين في كأس العالم الماضية، كما لم تستطع النمسا التأهل لنهائيات كأس الأمم الأوروبية في مجمل تاريخها الكروي.
ويدرب المنتخب النمساوي المدرب الوطني جوزيف هايكرسبرغر، وتنال الرجل حالياً سهام النقد اللاذعة سواء من الإعلام المحلي أو من المشجعين بسبب أن الفريق فاز بمباراة واحدة في آخر 14 مباراة خاضها.
ودخل هايكرسبرغر مؤخراً في معركة إعلامية مع النقاد النمساويين، بسبب إصراره على عدم الاستعانة بمدافع ويغان الإنكليزي، بول شارنر، على الرغم من تألق الأخير في الدوري الإنكليزي.
كرواتيا
يخوض المنتخب الكرواتي نهائيات الأمم الأوروبية المقبلة وعلى عاتقه حمل ثقيل من الأمنيات والأحلام التي أطلق الشعب الكرواتي العنان لها عقب المستوى الرائع الذي ظهر به الفريق في التصفيات، وكيف لا، فمن منا لا يتذكر كيف أقصي المنتخب الكرواتي نظيره الإنكليزي، بعدما فاز عليه مرتين في التصفيات ذهاباً وعودة ( 2 – 0 ) و(2 – 3).
والحقيقة أن المنتخب الكرواتي ظهر بمستوى رائع في المباريات التأهيلية، فقد تصدر المجموعة الخامسة برصيد 29 نقطة، جمعها من أصل 36 نقطة، بنسبة 80.5% وهي نسبة كبيرة تضعه من بين أفضل المنتخبات المتأهلة إلى "يورو 2008" من حيث جمع النقاط
وعلى الرغم من قوة المجموعة التي وقع فيها الكروات والتي ضمت معهم كل من إنكلترا وروسيا وإسرائيل ومقدونيا بالإضافة إلى إستونيا وجزر الفارو وأندورا، فقد تمكن المنتخب الكرواتي من حسم تأهله قبل نهاية التصفيات بمرحلتين، محققاً الفوز في تسع مباريات وتعادل في مباراتين وخسر مباراة واحدة فقط كانت أمام مقدونيا في عاصمتها سكوبي بهدفين دون رد، وكانت أكبر نتائجه هي الفوز على أندورا ( 7 – 0) و(0-6).
وبصورة عامة فقد شارك المنتخب الكرواتي في 47 مباراة خلال مجمل مشاركته في كأس الأمم الأوروبية سواء في النهائيات أو المباريات التأهيلية، ففاز في 28 مباراة وتعادل في 11 وخسر 8 وأحرز لاعبوه 86 هدفا ودخل مرماهم 38.
.
.
مباراة الليلة الثانية
ألمانيا
لم يصدق عشاق وخبراء كرة القدم الحالة السيئة التي وصل إليها المنتخب الألماني في كأس الأمم الأوروبية الماضية، عندما خرج بصورة مهينة من الدور الأول للبطولة، بعدما حصل على المركز الثالث في المجموعة الرابعة برصيد نقطتان. والمثير أن ألمانيا بكل تاريخها العريق وإنجازاتها البراقة على صعيد بطولات الأمم الأوروبية، ودعت البطولة الماضية دون أن تتمكن من تحقيق أي فوز، حيث تعادلت مع هولندا (1 – 1) ومع لاتفيا (0-0) وخسرت من التشيك (1 – 2.
وعقب الخروج المفاجئ من كأس الأمم، وجد اتحاد كرة القدم الألماني نفسه على المحك، فالنتائج سيئة ومعدل أعمار اللاعبين مرتفع بشكل كبير، والمنتخب مقبل على نهائيات كأس العالم، وهي البطولة التي استضافتها ألمانيا عام 2006، والتي لم يكن الشعب الألماني ليتحمل فيها الفشل أو تكرار الخروج المبكر من الدور الأول.
وفوراً تم الاستغناء عن المدير الفني رودي فولر، وتعيين مهاجم المنتخب الألماني السابق يورغن كلنسمان بديلاً له، الذي قام بضم مجموعة كبيرة من اللاعبين صغار السن، وأعاد بناء المنتخب الألماني، وتغير جلده بالكامل، فأصبح منتخب شاب يمتاز لاعبوه بالسرعة والقوة، والمهارة، ومن أهم اللاعبين الذين ضمهم كلينسمان في تلك الفترة فيليب لام، ولوكاس بودولسكي، وباستيان شفانشتيغر.
بولندا
تشارك بولندا لأول مرة في تاريخها في كأس الأمم الأوروبية. ومما لا شك فيه إن لاعبي المنتخب البولندي، لن يكونوا مطالبين بالمنافسة على اللقب أو الذهاب بعيداً إلى الأدوار النهائية، بل إن أهم ما يطلبه الشعب البولندي من لاعبي منتخب بلادهم هو الأداء الجيد والقوي والعمل بجد على تخطي الدور الأول، خاصة وأن المنتخب البولندي يمتلك ذكريات جيدة من المونديال الماضي عندما واجه المنتخب الألماني أقوي فرق المجموعة التي لعب فيها.
وبالعودة إلى أحداث اللقاء الذي جمع بين المنتخبين الألماني والبولندي في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الأولى المونديال الفائت، نجد أن المنتخب الألماني صاحب الأرض فشل تماماً في هز شباك نظيره البولندي، أو غزو دفاعاته حتى الدقيقة 91، عندما أحرز المهاجم أوليفر نوفيل هدف الفوز للألمان بمساعدة من زميله لاعب الوسط دافيد أودنكور.
ورغم خروج بولندا من الدور الأول في المونديال الماضي، بعدما حصلت على المركز الثالث برصيد ثلاث نقاط جمعتها من فوز وحيد على كوستاريكا(2-1) وهزيمتين أمام ألمانيا (0-1) والإكوادور (0-2)، فقد خرج البولنديون من البطولة بقناعة أنهم اكتشفوا فريقاً جديداً قادراً على التأهل إلى الأمم الأوروبية.
وبالفعل نجح المنتخب البولندي في التأهل عن جدارة واستحقاق إلى النهائيات بعدما تصدر فرق المجموعة الأولى التي ضمت معه كل من البرتغال وصربيا وفنلندا وبلجيكا وكازخستان وأرمينيا وأزربيجان، وكانت بداية المنتخب البولندي في التصفيات شديدة السوء عندما خسر على ملعبه ( 1 – 3) أمام فنلندا، ثم تبع ذلك بتعادل مخيب مع صربيا في العاصمة البولندية وارسو بهدف لمثله، فاعتبر البولنديون أن منتخبهم سيبتعد عن المنافسة في هذه المجموعة خاصة وأنه فشل أمام فرق منافسة له بشكل مباشر على التأهل على اعتبار أن المركز الأول في المجموعة كان محجوزاً سلفاً للمنتخب البرتغالي صاحب العروض المبهرة في مونديال ألمانيا .
......
كل التوفيق لجميع الانديه
المعلومات مصدرها الجزيرة الرياضية
عاشق البنفسج
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى عاشق البنفسج
البحث عن المشاركات التي كتبها عاشق البنفسج