15-06-2008
|
#6
|
الطير المغرد
|
|
من مواضيعي |
|
|
هناك من يلّون الذكريات حلوها ومرّها.. على جدران البيوت العتيقة – كما نفعل نحن !-، و.. هناك من يبعثرها في الأزقة والشوارع والناس نيام – كما فعلت أنت! و.. هناك من يحاول زرعها عبر الشرفات والنوافذ– كما فعلت الفتاة !- و..هناك من يسجنها خلف قضبان صدره – كما تفعل الأغلبية الصامتة! قصتك يا علي العدل فسيفساء حزينة تطرز مسرح الحياة !!!
صبـــر.. و إيمـــان.. إرادة.. و أمـــــــل.. |
|
|
|