منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - تعلم كيف ترد على الآخرين ؟؟!!!
عرض مشاركة واحدة

تعلم كيف ترد على الآخرين ؟؟!!!

 
قديم 31-10-2008   #1
 
الصورة الرمزية النادر

قلبٌ أبيض كالثلج







مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 1657
  المستوى : النادر عبقريتك تثير الذهولالنادر عبقريتك تثير الذهولالنادر عبقريتك تثير الذهولالنادر عبقريتك تثير الذهولالنادر عبقريتك تثير الذهولالنادر عبقريتك تثير الذهولالنادر عبقريتك تثير الذهولالنادر عبقريتك تثير الذهولالنادر عبقريتك تثير الذهولالنادر عبقريتك تثير الذهولالنادر عبقريتك تثير الذهول
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :النادر غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 

" ولسوف يعطيك ربك فترضى "


 

من مواضيعي

Thumbs up تعلم كيف ترد على الآخرين ؟؟!!!

 

من طرائف الأجوبة


أمر عليه الصلاة والسلام أن تضرب عنق عقبة بن أبي معيط فقال: من للصبية يا محمد؟ قال: النار.

وقال الصديق رضي الله عنه لرجل قال له: لأشتمنك شتماً يدخل معك في قبرك، فقال: معك والله يدخل لا معي.

وقال عثمان بن عفان رضي الله عنه لعامر بن عبد القيس العنبري ورآه أعرابياً: يا أعرابي أين ربك؟ قال: بالمرصاد.

وقال رجل لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه: أين كان ربنا قبل أن يخلق السماوات والأرض؟ فقال علي: أين سؤال عن المكان وكان الله ولا مكان.

وكان الأعمش يقول: احذروا الجواب، فإن عمروا بن العاصي قال لعدي بن حاتم: متى فقئت عينك يا أبا طريف؟ فقال: يوم طعنت في أستك وأنت مُوَلٍّ يعني يوم صفّين.

ودخل معن بن زائدة على المنصور فقال: كبر سنك يا معن فقال: في طاعتك يا أمير المؤمنين، قال: وإنك مع ذلك لجلد، قال: على أعدائك يا أمير المؤمنين، قال: وإن فيك لبقية، قال: هي لك يا أمير المؤمنين.

وقال معاوية لابن عباس رضي الله عنهم، وقد كف بصره: أنتم يا بني هاشم تصابون في أبصاركم، فقال: وأنتم يا بني أمية تصابون في بصائركم.

وقال ابن "أبي" الزناد لابن شبرم في مناظرة: من عندنا خرج العلم، فقال ابن شبرمة: نعم ثم لم يعد إليكم.

وقال عمر بن الخطاب لأبي مريم السلولي: والله لا أحبك حتى تحب الأرض الدم قال:
أفتمنعني حقاً؟ قال: لا، قال: فلا بأس، إنما يأسف على الحب النساء.

وقال الحجاج لرجل من الخوارج: إني لأبغضكم فقال الخارجيّ: أدخل الله أشدنا بغضاً لصاحبه الجنة.

وقال رجل لعمرو بن العاصي: لأتفرغن لك، فقال: حينئذ تقع في الشغل.

وقال عبد الملك بن مروان لبثينة صاحبة جميل: ما رجا منك جميل حين أحلك؟ فقالت له: ما رجت منك الأمة حين ملكتك أمرَها.

ومر سالم بن أبي العقار بمحمد بن عمران الطلحي وكان سالم أحد المجان فقال له سالم:
هذه الشيبة والهيئة الحسنة والخضاب، ولا تنزع عما أنت فيه !! فقال: يا أبا سليمان؛ إني لأهم بذلك، فإذا مررت بمنزل ابن عمك طلحة بن بلال فرأيت على حاله لم يخسف به علمت أن في الأمر فسحة بعد.

ولما مرض أبو نواس دخل عليه الجماز يعوده. فقال: اتق الله، فكم من محصنة قد قذفت، ومن سيئة قد اقترفت، وأنت على هذه الحال؛ فتب قبل الموت. فقال: صدقت. ولكن لا أفعل ! قال: ولم ؟ قال: مخافة أن تكون توبتي على يد واحد مثلك.

وقال الجماز: أراد أن يكتب أبو نواس إلى إخوان له دعاهم، فلم يجد قرطاساً يكتب فيه ! فكتب في رأس غلام له أصلع ما أراد، ثم قال فيه: فإذا قرأت كتابي، فأحرقوا القرطاس. فضحكوا منه وتركوا للغلام جلدة رأسه.

ناظر سعيد بن حميد الدهقان بعض آل أبي لهب؛ فقال: من فضلنا نحن الفرس أن لنا بيوت النيران. فقال اللهبي: وجهنم قطيعة لجدي.


أتمنى أن تنال لمشاركة أعجابكم ...

 

النادر غير متصل   رد مع اقتباس