01-12-2008
|
#15
|
ضَوْء مَجْنُوْن
|
|
من مواضيعي |
|
|
قراءة في الجولة الثالثة لدوري عمان موبايل
الخابورة يحلق في القمة... وظفار يتمسك بحق المطاردة
الطليعة ينهض بالثلاثة... والنهضة والعروبة يظهران رغبة المنافسة
النصر ومسقط يفوتان الفرصة... والسيب وصور يكسبان أول نقطة
ثلاثي الصعود لغز محير... ونسبة التهديف في تراجع مثير
متابعة ـ صالح بن راشد البارحي:انهت فرق (دوري عمان موبايل) الجولة الثالثة من غير أي مفاجآت... وفرطت فرق بنقاط كانت كفيلة بأن تجعلها في صدارة الترتيب مبكرا... وأثبتت فرق بأن الخبرة هي من لها الكلمة العليا في الأوقات الحاسمة... فيما شاهدنا فرقا أخرى تتهاوى كالنجوم بالرغم من الإمكانيات الهائلة في صفوفها... وبين هذا وذاك فرض المنطق نفسه... وبقي الخابورة في الصدارة مستفيدا من ظروف فرق المربع الذهبي للكأس الغالية... وعادت استفاقة فرق على حساب أخرى لا زالت تعيش في سبات عميق حتى اللحظة... لا نعلم متى ستسجل استفاقتها (العنترية) التي قد تحقق لها أحلاما باتت تراود مخيلتها منذ سنوات عجاف لم تشهد أي إنجاز لها على الإطلاق... فهل تغيب المفاجآت عن دورينا في المراحل القادمة... أم أن هناك سنراها رأي العين في قادم الوقت...
الخابورة في الصدارة
تمسكّ فريق الخابورة بصدارته للأسبوع الثالث على التوالي وبرصيد
(7) نقاط، وذلك بعد أن تعادل مع العروبة على ملعب مجمع صور بنتيجة سلبية بالرغم من أن الخابورة كان بإمكانه الابتعاد بالصدارة أكثر عن ذي قبل إذا ما علمنا بأن فريق العروبة خاض هذه المباراة بالصف الثاني كاملا، إلا أن حسابات سعيد صالح (مدرب الخابورة) خانته في التعامل الجيد مع جدارة اللاعبين البدلاء في الفريق العرباوي واللذين حاولوا إثبات ذاتهم بطريقة أو بأخرى من أجل الانخراط في التشكيلة الاساسية التي يعتمد عليها إدريس المرابط في الذود عن لقب الدرع الذي اقتنصه العروبة في الموسم الماضي، وبالطبع فإن الفرصة لا زالت تبدو على مصراعيها لفريق الخابورة في مواصلة مشواره بنفس الرتم والنهج والنتائج التي أصرّ على تحقيقها نجوم الفريق منذ الموسم الماضي والذي تكلل بحصول (أصفر الباطنة) على المركز الثالث بجدارة واستحقاق، خاصة وأن لقاءه القادم سيكون أمام النصر بمجمع صحار وهو بمثابة ملعب الخابورة وهذه فرصة ذهبية لتحقيق النتيجة الأبرز (الفوز) واعتلاء القمة قبل التوقف الذي سيطال الدوري منذ المرحلة الخامسة.
عموما، الخابورة كسب نقطة من فم (الأسد) العرباوي وهي بمثابة الدافع المعنوي الكبير لنجوم الفريق قبل الدخول في غمار المراحل الحاسمة لدورينا خاصة بعد أن تنهي فرق (الطليعة والنهضة والعروبة) مشاركتها بالكأس الغالية سواء بالصعود للنهائي أو اللعب على المراكز الشرفية ليبقى التفرغ للدوري وهو ما سيصعب من مهام الفرق الأخرى الطامحة لإحراز مركز متقدم ومنها الخابورة بالطبع.
ظفار يبوح بالأسرار
كشف ظفار عن وجهه الحقيقي في مشواره بدورينا من خلال تحقيقه لفوز ثمين على حساب الشباب (المدجج) وذلك بأقل مجهود من الفريق الأحمر (الزعيم)، حيث لم تؤثر فيه هجمات الشباب المتواصلة على مرمى بدر جمعة ولم ترهبه الفرص الثمينة التي أضاعها مهاجمو الشباب تباعا، وحقق ظفار فوزه الثاني على التوالي في دورينا بعد أن تجاوز فريق صور بمجمع صور بهدفين نظيفين في الجولة الثانية بعد أن تم تأجيل مباراته أمام النهضة في الجولة الأولى، ووصول ظفار للنقطة السادسة من جولتين يعني بأنه يسير في الطريق الصحيح والسليم الذي رسمه لنفسه منذ بداية الموسم، وبالطبع فإن خروجه من مسابقة الكأس الغالية على يد السويق بركلات الترجيح لم يكن بالسهولة التي قد يتخيلها البعض نظرا لأن السويق كان في وضع إيجابي جدا في تلك المواجهة، ولا يجب أن نتناسى بأن ظفار يمتلك من الخبرة الكثير والتي ستجعله منافسا قويا على لقب الدوري كما هي عادته، وما فوزه على الشباب إلا نتيجة درس مجاني من الخبير (هاني الضابط) لمهاجمي الفرق الأخرى بعد أن قال للجميع وبهدفه الأول (هكذا تستغل الفرص وتسجل الأهداف)، وباعتقادي بأن نزول احمد مانع في الشوط الثاني كان أحد أبرز عوامل الفوز في لقاء السبت الماضي بعد أن صال وجال في الخطوط الخلفية لفريق الشباب كيفما يشاء ليصنع هدفا جميلا للظهير المتقدم أحمد المعمري، ليضيف ظفار إلى رصيده ثلاث نقاط ثمينه جعلته في مركز الوصيف حتى إشعارا آخر انتظارا لنتيجة لقائه أمام النهضة (المؤجل) والذي ربما يعطيه صدارة مطلقة للجولات الثلاث تحديدا... وبصريح العبارة نقولها (ظفار باح بالأسرار... وكشف لنا قيمة الكبار).
الطليعة شكل ثاني
من شاهد الطليعة أمام السويق في ذهاب المربع الذهبي لكأس جلالته - حفظه الله ورعاه - لكرة القدم فإنه يعتقد بأن مباراته أمام صحار ستكون بمثابة العودة المظفرة للفريق الأخضر (صحار) نظرا للأداء الدفاعي والأخطاء المتكررة لفريق الطليعة في لقاء السويق، إلا أن ذلك لم يحدث إطلاقا ليعود (الفاتني) ويضرب بيد من حديد في لقائه أمام صحار بمجمع صحار ويتفوق بثلاثية نظيفة أعادت للأذهان المستوى الفني والأداء المميز لابناء العيجة في الدوري، وقد جاء هذا الفوز بالرغم من أن الطليعة لم يشارك من لاعبيه الاساسيين سوى ثلاثة لاعبين فقط إلا أن البدلاء كانوا على قدر المسؤولية وأثبتوا لأحمد العلوي بأنهم في جاهزية تامة متى ما حانت الفرصة لارتدائهم شعار الفاتني في مثل هذه المناسبات، وباعتقادي بأن ما ينطبق على الصف الثاني في العروبة هو نفسه ما ينطبق على بدلاء الطليعة لأنهم في الحالتين يريدون إثبات الذات واقتناص الفرصة الذهبية التي قد تجعلهم ضمن حسابات مدربي الفريقين في المواجهات القادمة.
ولا يجب أن ننسى بأن الفوز الذي حققه الطليعة في الجولة الماضية له هدفان أولها هو التأكيد للجميع بأن الطليعة لديه الكثير من الإمكانيات لتقديمها في مشواره بالدوري أو الكأس بعد العرض الهزيل أمام السويق، وثانيهما بأن الفوز سيكون بمثابة الدافع المعنوي الكبير للفريق قبل المواجهة الحاسمة مساء الغد أمام السويق في لقاء حسم ورقة الصعود للنهائي الغالية، وإضافة إلى ما ذكرته فإن الطليعة ضرب عصفورا ثالثا من هذه النتيجة وهو استعادة نغمة الفوز في الدوري بعد خسارتين أمام صحم صفر/1 وأمام مسقط 1 / 2 ... ومن هنا نقول
(الطليعة في دورينا شكل ثاني... فهل تتحقق الأماني)...
تعادل مقدّر
باعتقادي بأن فريقي العروبة والنهضة قد حققا هدفهما من خلال الجولة الماضية بالرغم من التعادل الذي حققاه أمام (الخابورة بالنسبة للعروبة، وصحم بالنسبة للنهضة)، فالفريقان ارادا إراحة لاعبيهم الاساسيين واللذين يعوّل عليهم (إدريس المرابط ومحسن درويش) الوصول إلى المباراة النهائية للكأس الغالية على اعتبار أن مواجهتهما القادمة مساء الغد بمجمع صور لا تحتمل أي هفوة سواء فنية أو إدارية سواء في مجريات المباراة أو قبلها، فالخوف كان من الإصابات التي قد تلحق باللاعبين إذا ما شاركوا في مباريات هذه الجولة، والخوف - كذلك - من الحصول على الإنذارات سواء الصفراء أو الحمراء والتي قد تمنعهم من المشاركة مع فريقيهما في مواجهة الحسم الأخيرة غدا، وحتى حصولهما على نقطة واحدة من هذه الجولة يعني بأنهما حققا الهدف الثاني وهو إبقاء سجل الفريقين خاليا من خسارة قبل مباراة الغد على اعتبار بأنها قد تمثل عنصرا سلبيا جدا على معنويات اللاعبين خاصة إذا كان هناك عدد من اللاعبين الاساسيين قد شاركوا في لقاء الجولة الماضية لدورينا، ومن هنا فإن التعادل الذي حققه الفريقان (النهضة والعروبة) يبدو مقدّرا جداّ لجماهيرهما أولا ولمتتبعي دورينا ثانيا ولسان الحال يقول (شكرا وما قصرتم والباقي خطوة الغد) فمن يقتنصها..
نقطة أولى للسيب وأخرى لصور
أنهى فريقا السيب وصور مسلسل خسائرهما المتوالية في دورينا وقبلها في مسابقة الكأس الغالية التي أخرجت الفريقين من دور الـ 16 دون أي تقدم إلى أدوار متقدمة لعبها الفريقان سابقا في هذه المسابقة الغالية، ليحقق الفريقان تعادلا إيجابيا أعطاهما نقطة أولى في رصيد كل منهما بجدول الترتيب، حيث تعادل صور مع مسقط 1/1 وتعادل السيب مع النصر 2/2، على اعتبار أن الفريقين خسرا مباراتيهما في الجولتين الأولى والثانية، حيث خسر صور مباراته الأولى أمام الشباب 1/3 ثم أمام ظفار صفر/2، فيما خسر السيب مباراته الأولى أمام صحار 1/3 ثم خسر أمام العروبة صفر/1، ولعل هذه النقطة تبدو ليست مقنعة تماما بالنسبة للفريقين خاصة وأنها جاءت بعد ثلاث جولات من عمر دورينا حتى الآن، ولم تساعدهما في مغادرة مراكز المؤخرة التي يحتلانها منذ بداية الدوري وحتى اللحظة، ولكننا ربما نجد الأعذار الكافية لنتائج فريق صور نظرا للظروف التي مرّ عليها الفريق خلال الفترة الماضية ومنها إقالة مجلس إدارته ثم استقالة المدرب البرازيلي ثم خلفان زايد وتولى المهمة أحمد الغيلاني في القريب العاجل فقط وهذه تعتبر مسببات كافية لأن نشاهد أزرق الشرقية بهذا الوضع.
أما فريق السيب فإننا نعزّي أنفسنا في هذه البداية الباهتة التي بدأ بها الفريق مشواره بالدوري على عكس الموسم الماضي، حيث كان متصدرا لدورينا خلال الأسابيع الأربعة الأولى إلى جانب فريق الطليعة إلا أن تراجعه كان صعبا في اللحظات الحاسمة لمعانقة الدرع ليعود إلى المراكز الشرفية فقط، وتبدو الأمور مختلفة للسيب لأنه يشهد استقرارا إداريا مميزا منذ سنوات عديدة إضافة إلى مجموعة متجانسة من اللاعبين الشباب والقدامى واللذين بإمكانهم صنع الفارق في اي لحظة للفريق (الأصفر والأخضر)، عموما لا زلنا نمني النفس بأن نشاهد عودة قوية للفريقين (السيب وصور) قبل فوات الأوان... وإلا فإن مشوارهما سيبقى بلا عنوان في هذا الموسم.
تراجع النصر ومسقط
تراجعت نتائج فريقي النصر ومسقط بشكل غريب بعد البداية المميزة التي بدآ بها مشوارهما بالدوري منذ انطلاقته وحتى اللحظة، فالفريقان حققا الفوز في الجولة الأولى (مسقط على الطليعة 2/1، والنصر على العروبة بنفس النتيجة) إلا أنهما بدلا من أن يواصلا مشوارهما نحو قمة الدوري، نجدهما يتراجعان إلى الوراء بشكل غريب رغم الإمكانيات البشرية والمعنوية التي تتوافر لكليهما، حيث تعادل مسقط في الجولة الثانية مع النهضة 1/1 وتعادل مع صور بنفس النتيجة في الجولة الأخيرة، فيما تعادل النصر مع الشباب 2/2 ومع السيب بنفس النتيجة بمجمع صلالة للقائين، وهاتان النتيجتان كانتا كفيلتين بأن يحتل الفريقان المركزين الثالث والرابع على التوالي بعد أن فرطا في فرصة ذهبية جدا لاعتلائهما صدارة الدوري في توقيت مثالي بالنسبة لهما، وعندما نتحدث عن الفريقين فإننا لا ننسى نتائجهما المتذبذبة في الموسم الماضي والتي أسهمت في تراجع مركزيهما بجدول الترتيب، وإذا ما اراد الفريقان الدخول في صراع المقدمة فإن عليهما العمل على تلافي مثل هذه الأمور السلبية والتعادلات المتكررة حتى يتحقق المراد قبل فوات الأوان... فهل تسعفهما فترة التوقف القادمة أم أن ذلك بات ميزة في الفريقين على حد سواء من الصعب التخلي عنها...
الثلاثي الصاعد
باتت فرق (صحم وصحار والشباب) وهي الصاعدة من دوري الدرجة الثانية إلى دوري الأضواء في الموسم الماضي لغزا محيرا لا نكاد نصل إلى فك شفراته حينا والا نعاود التجربة مرة أخرى للوصول إلى اهداف وطموحات هذه الفرق، فالبداية القوية التي سجلها فريقا (الشباب وصحار) بالفوز على فريقين عريقين ومتمرسين بدوري الأضواء وهما (صور والسيب) على التوالي جعلتنا نتغنى ونمني النفس بأن نشاهد تغييرا جذريا في جدول الترتيب النهائي لدورينا إلا أن ذلك بدأ يتلاشى رويدا رويدا بعد أن خاننا حدسنا في هذا الشأن، لنشاهد خسارتين متتاليتين لفريق صحار على يد الخابورة 1/2 والطليعة صفر/3، وتعادل مع النصر 2/2 وخسارة اخرى أمام ظفار 1 /2 بالنسبة لفريق الشباب، وهو الأمر الذي جعلنا نراجع حساباتنا لبرهة من الزمن جراء هذا النزيف من النقاط الذي صاحب مشوار الفريقين حتى الآن، مع العلم بأنهما كانا يمتلكان فرصة اقتحام الصدارة خلال هذه الجولات الثلاث.
أما فريق صحم، فقد جاءت بدايته على عكس الفريقين الآخرين، حيث خسر أمام الخابورة صفر/1 ثم عاد وانتفض ليفوز على الطليعة 1/صفر وتعادل 1/1 مع النهضة في الجولة الماضية على الرغم من أن النهضة لعب بالصف الثاني والمباراة كانت بمجمع صحار على اعتبار أنه ملعب (صحم)، وبالطبع فإن كل ما سردناه من وقائع وأحداث صاحبت مسيرة الفرق الثلاثة الصاعدة يكتنفها الكثير من الغموض حتى اللحظة، ويجب عليها عدم التفريط في فرص قادمة ربما ستسهم في صنع إنجاز في دوري الأضواء وربما ستعيدها إلى دوري المظاليم من جديد بعد موسم واحد فقط.
تأجيل
سيتم تأجيل مباريات الأسبوع الخامس من دوري عمان موبايل حتى إشعار آخر، وذلك نظرا لظروف استعداد المنتخب الوطني الأول لكرة القدم لمباريات خليجي 19 التي ستقام على أرض السلطنة في الفترة من 4 وحتى 17 يناير 2009م بإذن الله تعالى، حيث ستتزامن مباريات هذه الجولة مع مباريات البطولة الدولية الرباعية الودية والتي ستقام على مجمع السلطان قابوس الرياضي ببوشر، وتشمل هذه الجولة (6) مباريات وهي السيب مع الخابورة والشباب مع مسقط والعروبة يلاقي النهضة والنصر يلتقي الطليعة وصحم أمام ظفار وصحار يلاقي صور.
صدارة الهدافين
لم تتغير صدارة هدافي دوري عمان موبايل بعد الجولة الثالثة وبقيت على حالها منذ الجولة الثانية، حيث يتصدر القائمة - حتى الآن - اللاعب سليمان بن جمعة البدراني مهاجم نادي صحار (الواعد) برصيد (4) أهداف بعد أن سجل ثلاثية في مرمى السيب ثم هدف فريقه في مرمى فريق الخابورة في الجولة الثانية من عمر دورينا.
ارتفاع نسبة التهديف
عادت نسبة التهديف في الارتفاع مرة أخرى ليصل عدد أهداف الجولة الثالثة (14) هدفا من (6) مباريات وهو معدل تهديفي جيد، وذلك بعد أن تراجع هدافو دورينا عن تسجيل الأهداف في الجولة الثانية والتي وصل عددها إلى (13) هدفا من (6) مباريات كذلك، فيما لا زالت الجولة الأولى تحتفظ بأكثر الجولات تسجيلا للأهداف، حيث سجل مهاجمو الفرق (15) هدفا من (5) مباريات انتهت جميعها بالفوز.
وتراجع في حالات الفوز
من جانب آخر، فقد شهدت هذه الجولة (الثالثة) تراجعا كبيرا في حالات الفوز من خلال (6) مباريات شهدتها ملاعب دورينا، حيث لم تحقق الفرق سوى حالتي فوز مقابل (4) حالات تعادل، حيث فاز ظفار على الشباب 2/1 والطليعة على صحار 3/صفر، فيما تعادل العروبة مع الخابورة سلبيا ومسقط مع صور والنهضة مع صحم 1/1 والسيب مع النصر 2/2، وبالطبع فإن الجولة الأولى تعتبر هي أكثر الجولات تحقيقا لنتائج الفوز بعد أن وصلت (5) حالات فوز من أصل (5) مباريات والجولة الثانية تأتي في المرتبة الثانية بأربع حالات فوز فقط.
جريدة الوطن
الأثنين 2 ذي الحجة 1429 هـ
1 من ديسمبر 2008م
صَبَاحُنَا مَضَى وَقَد بَلَّل أياديْنا بِلُؤْلُؤَات ٍ مِن الْنــــــــدَى
حِيْنَمَا نَادَى الْمُؤَذِّنُ " الْلَّه أَكْبَر " وَمطرُ نَدِي ُ يُغَطِّيْنَا
صَلاةُ وَمَطَرُ صيف ... وَسُكُوْن ُ الْفَجْر ِ مَلأ جَوَارِحُنــــا
اسم العميل: البراء
رقم العميل: 004
الحزب: 04
المهمة: اجتياح حصن عمان |
|
|
|