منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - قمة مسقط لقادة دول مجلس التعاون الخليجي ..
عرض مشاركة واحدة

 
قديم 29-12-2008   #4
 
الصورة الرمزية orient

فـــريق شـــSho0oــــو








مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 54458
  المستوى : orient عبقريتك فاقت الوصفorient عبقريتك فاقت الوصفorient عبقريتك فاقت الوصفorient عبقريتك فاقت الوصفorient عبقريتك فاقت الوصفorient عبقريتك فاقت الوصف
orient عبقريتك فاقت الوصفorient عبقريتك فاقت الوصفorient عبقريتك فاقت الوصفorient عبقريتك فاقت الوصفorient عبقريتك فاقت الوصف
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :orient غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 

What do you do when the only person who can make you stop crying is the person who made you cry


 

من مواضيعي

الاوسمة
شهادة تقدير الماسي تميز وإبداع في الإدارة والإشراف للفعاليات مشارك في مطبخ الحصن مشارك في الدورة المتقدمة للفوتوشوب شهادة تقدير مسابقة أجمل صورة وسام صيد الأعضاء الذهبي العضو المتميز وسام العطاء وسام عمان عبر التاريخ 
مجموع الاوسمة: 18

افتراضي

 

نائب رئيس الوزراء لشؤون مجلس الوزراء:
السلطنة قيادة وحكومة وشعبا ترحب بالأشقاء الخليجين والقاءات القادمة تحقق إضافة جديدة


12/29/2008
السلطنة قيادة وحكومة وشعبا ترحب بالأشقاء الخليجين والقاءات القادمة تحقق إضافة جديدة إلى صرح البناء الخليجي المتماسك
فهد بن حمود: نجاح مسيرة مجلس التعاون دليل واضح على عزيمة واصرار وقوة المجلس في تعزيز التعاون في كافة المجالات
السلطنة ودول المجلس يعون تماما أهمية الاستقرار والحفاظ على الأمن للنهوض بمجالات التنمية والتطوير
مسقط – (العمانية): أكد صاحب السمو السيد فهد بن محمود آل سعيد نائب رئيس الوزراء لشؤون مجلس الوزراء على ترحيب السلطنة بقيادة حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم - حفظه الله ورعاه - وحكومته والشعب العماني بالأشقاء قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والوفود المشاركة في بلدهم الثاني عمان متمنيا سموه لهم جميعا المزيد من التوفيق ولشعوبهم الشقيقة التقدم والنماء.
وقال صاحب السمو السيد نائب رئيس الوزراء لشؤون مجلس الوزراء في حديث لوكالة الانباء العمانية بمناسبة انعقاد أعمال القمة التاسعة والعشرين لقادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية في مسقط أن جلالة السلطان المعظم (أبقاه الله) ليحرص دائما على تسخير كل الجهود والامكانات لانجاح مسيرة التعاون التي تتعزز بانعقاد هذه القمة على أرض السلطنة مشيدا سموه بالخطوات التي يبذلها المسؤولون في دول المجلس من أجل تفعيل مجالات التعاون وصولا الى التكامل المنشود في العديد من الامور التي تتطلبها كل مرحلة من مراحل العمل الجماعي المشترك مؤكدا سموه ان لقاءات قادة دول مجلس التعاون تحقق كل مرة اضافة جديدة الى صرح البناء الخليجي المتماسك وبما ينسجم مع المعطيات والمستجدات الدولية.
واضاف سموه: (ان نجاح مجلس التعاون الخليجي وصموده في مواجهة التحديات والاحداث التي شهدتها منطقة الخليج في العقدين الماضيين لهو دليل واضح على عزيمة واصرار دول المجلس للحفاظ على هذا التجمع والتصدي لكل ما من شأنه الاخلال بهذا الترابط الذي تمليه المصالح العليا ووحدة المصير ولعل المواقف الموحدة لدول المجلس تجاه كافة القضايا والمتغيرات العالمية لخير دليل على تماسك وقوة المجلس في المضى قدما لتعزيز مسيرته في كافة المجالات ). وأوضح صاحب السمو السيد فهد بن محمود آل سعيد أن الارادة والعزيمة متوفرة ولله الحمد إلا ان تطبيق بعض الامور يحتاج الى فترات أطول تخضع للتقييم والتطوير المستمرين.
وردا على سؤال حول رؤية سموه لاجتماعات المجلس الاعلى التي عقدت في مسقط أعوام 1985 و1989 و1995 و2001 والتي شكلت قمما مفصلية في مسيرة التعاون بين دول المجلس في المجالات المختلفة ونظرة سموه للقمة التاسعة والعشرين قال صاحب السمو السيد فهد بن محمود آل سعيد (نحن في سلطنة عمان لا نفضل اعطاء أوصاف للقمم الخليجية فليس هناك قمم مفصلية وانما لكل قمة أهميتها للمرحلة التي تعقد فيها حيث يلتقى القادة من اجل تهيئة المزيد من الفرص لدعم وتطوير مسيرة التعاون القائم اضافة الى التعاطي مع المستجدات على الساحتين الاقليمية والدولية (مضيفا سموه) نحن جزء من هذا العالم نؤثر ونتأثر بما يدور حولنا ولا بد لنا من مراجعة أمورنا وتقييمها بين الحين والاخر).
وفيما يتصل بقدرة القمة الخليجية التاسعة والعشرين على التجاوب مع آمال المواطن الخليجي على الاقل في حل المعوقات التي تراكمت على طريق تحقيق المواطنة الخليجية والسوق المشتركة وبعض مجالات التعاون والتكامل الأخرى أشار سموه إلى ان (كل التجمعات الاقليمية في العالم تصادف في مسيرتها العديد من الامور التي تقف حائلا في استكمال بعض مجالات التعاون المستهدف وذلك لظروف قد تكون خارجية وأخرى داخلية تتعلق بكل دولة وانما هذا لا يعني بقبول الامر الواقع فالتعاون في اطاره المتكامل يعتبر هدفا لابد من الوصول اليه أخذا في الاعتبار الكيفية التي تتناسب وقدرات الدول الاعضاء في تذليل أية صعاب وهذا هو النهج الذي يسير عليه مجلس التعاون منذ تأسيسه). وأكد صاحب السمو السيد فهد بن محمود آل سعيد انه فيما يتعلق بأمال وطموحات شعوب دول مجلس التعاون فإن المجلس قد أنشأ أساسا لاسعاد أبناء المنطقة وتحقيق الاستقرار والازدهار والرخاء لهم حاضرا ومستقبلا فالمستقبل لدول مجلس التعاون ملئ بالتفاؤل ويبشر بالخير العميم على الرغم من بعض الظروف الغير مواتية التي تفرض نفسها من حين لآخر كما أن المواطن في أي دولة من دول المجلس أصبح لديه اطار جغرافي أكبر يتمثل في هذا المجلس الذي جمع كافة شعوبه وحقق لهم الترابط المنشود في العديد من المجالات وهذا في حد ذاته ما كان مستهدفا من مسيرة المجلس).
وعما اذا كانت المنطقة تتجه نحو الاستقرار وتطوير التعاون ام ان هناك احتمالات للتصعيد وزيادة التوتر في الفترة القادمة في المنطقة قال سمو السيد نائب رئيس الوزراء لشؤون مجلس الوزراء انه مما لا شك فيه ان السلطنة ودول المجلس يعون تماما أهمية الاستقرار والحفاظ على الامن كأساس للتأخي بين كافة دول المنطقة من أجل تطوير قدراتها على النهوض بمجالات التنمية والتطوير الذي تنعكس أثارها الايجابية على شعوبها ولكن هناك عوامل ومؤثرات داخلية وخارجية دفعت بعدد من دول المنطقة الى حروب عدة والى فقدان عامل الثقة والحديث هنا عن المنطقة ككل إلا اننا متفائلون بالخير على الرغم مما هو ماثل امامنا على ساحة الواقع من شواهد.
وأكد سموه ان دول المجلس تدعم كل الجهود الرامية الى احلال السلام والتفاهم بين أطراف أي نزاع وذلك لقناعتها التامة بأن الحوار البناء هو الوسيلة الوحيدة للوصول الى نتائج تخدم مصلحة الجميع (واننا اذ نشجب العدوان الاسرائيلي على الشعب الفلسطيني الشقيق والاستخدام المفرط للقوة في معالجة القضايا العالقة لنؤكد أن هذا النهج المرفوض لن يحل أية قضية بل يزيد التوتر وعدم الاستقرار في المنطقة وان السلام الشامل والعادل لن يتحقق الا من خلال العودة لطاولة المفاوضات لتصفية أي خلافات).
وفيما يتعلق بتعزيز التعاون مع دول الجوار أشار صاحب السمو السيد فهد بن محمود آل سعيد نائب رئيس الوزراء لشؤون الوزراء الى أن ذلك هو هدف تسعى إليه السلطنة وأشقاؤها في دول مجلس التعاون الخليجي وهناك العديد من الخطوات التي اتخذت في هذا الصدد معربا سموه عن أمله في جني ثمار هذا التعاون مع جميع الاخوة في المنطقة.

 

يَقُول حكِيم يُونَانيّ:

كُنتُ أبكِي لأنّني أمشِي بِدون حِذاء
ولكِنّنِي تَوقّفت عَن البُكَاء!
عِندَمَا رأيتُ رَجُلاً بِلا قدَمين
/
[الرياح لا تحرك الجبال ولكنها تلعب بالرمال وتشكلها كما تشاء ]


orient غير متصل   رد مع اقتباس