الأخ فهد ... تحية لك ... لقد بحث لك لكن لم اجد ما طلبت ... فأعذرني ... وسأواصل ابحث ...
في الوقت الحالي جمعت لك هذا ...
وروى الشيخان مرفوعا: أن عبدالله بن مسعود قال: يا رسول الله أي العمل أحب إلى الله تعالى قال: الصلاة على وقتها، قال ثم أي قال: بر الوالدين، قال: ثم أي قال: الجهاد في سبيل الله).
وروى مسلم وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجه مرفوعا: (لا يجزي ولد والده إلا أن يجده مملوكا فيشتريه فيعتقه).
وروى الشيخان وغيرهما: (أن رجلا جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلّم فاستأذنه في الجهاد، فقال: أحي والداك فقال: نعم، قال ففيهما فجاهد).
وروى أبو داود: (أن رجلا جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: أحببت أن أبايعك على الهجرة وتركت أبوي يبكيان، قال: ارجع إليهما فأضحكهما كما أبكيتهما).
وروى أبو يعلى والطبراني: (أن رجلا قال: يا رسول الله إني أشتهي الجهاد ولا أقدر عليه، فقال: هل بقي من والديك أحد قال: أمي، قال: فاتق الله في برها فإذا فعلت ذلك فأنت حاج ومعتمر ومجاهد).
وفي رواية للطبراني عن طلحة بن معاوية السلمي قال: (قلت يا رسول الله إني أريد الجهاد في سبيل الله، قال أمك حية قلت نعم، قال النبي صلى الله عليه وسلم الزم رجلها فثم الجنة).
وروى أبو داود والترمذي وقال حسن صحيح والنسائي وابن ماجه وابن حبان في صحيحه عن عبدالله بن عمر قال: (كانت تحتي امرأة أحبها وكان عمر يكرهها فقال لي طلقها فأبيت، فأتى عمر رسول الله صلى الله عليه وسلّم فذكر ذلك له، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلّم طلقها).
وروى الإمام أحمد مرفوعا: (من سره أن يمد له في عمره ويزاد له في رزقه فليبر والديه وليصل رحمه).
وروى ابن ماجه وابن حبان في صحيحه واللفظ له مرفوعا: (إن الرجل ليحرم الرزق بالذنب الذي يصيبه ولا يرد القدر إلا الدعاء، ولا يزيد في العمر إلا البر).
|