حَتماً :
وآ إسلَامَاهْ ..!
،
مَاتَ الحرفُ وماتَ الكَلامْ
على مَا يعيشَهُ أبطالُ غزةَ الأوفياء !
(كلامِيْ لن يُسمِنُ مِنْ جوعْ )
سأقولُ كما قالْ :
الغَاضِبونَ يآ تَلامِيذِ غَزَة
علَّمونَا بعضُ مَا عِندَكُم فإنَا نَسِينَا
علِّمونا كَيفَ الحِجارَةَ تغدو
بينَ أيدِيْ الأطفالُ ماساً ثَمِينا
كيفَ تغدو دراجَةُ الطِفلِ لُغماً
وشريطُ الحريرِ يغدُو كَمينا
كيفَ مصاصَةُ الحَليبِ
إذَا مَا حاصَروُها تحولَت سِكِينا
نِزارْ قبانيْ الثَائِرْ ~
،
أخِيْ البَرَاء
حروفٌ مُكللةٌ بالإنتصَارْ
إنتِصارِ شُهداءٍ على الآلة
لن تكونَ حروفُكَ نعياً بل نصراً
لأن الأحق بالنعيْ صمتُ العروبه (لا أكثَرْ)
دُم بخَير
ر
ؤ
يا
seems that the day ! im waiting never come |
|