هذا هو الحال درة
تعودنا على اشنع من هذه المواقف واذل منها وصبرنا
ولكن يبقى للفراغ جرحٌ كبير
فصحبة قد ذهبوا
والكل مشغول باختباراته
والمادة هذه قد انهيتها مرارا وتكرارا
صليت شكرا لربي فلربما يكون خير لي
عندما عدت من عدنها لم اجد احد هنا يسمعني فالكل ف اختباره
قلت مالي الا صحبتي واخوتي في حصني
احسست قليلا بالراحة
شكرا لمشاركتك درة الخير
|