انثى اراها حين تداعب قدماها رمال الشاطئ
تلك الأنثى مازالت اعانق احلامها
تتطربني بجمال سكناتها
وحتى عبراتها
فأي شهر كنتِ
بل اي ميلاد اوجدتِ
لنفسكِ
دون سواكِ
احرف بصمت تخترق الاذان الصم
فقط أحرف المساء تداعب مخليتك ِ
والساعة تنافس صمتكِ
والجدار الطي حكى روايتكِ
فاين انتِ من اقلامكِ
***
ورؤيــــا
كنتِ ومازلت كما عهدتكِ
طربة في اللغة والتعبير والمشاعر
كوني مبدعة دوما
ومن يتقي الله يجعل له مخرجا
×الليل الدفين سابقا× |
|