" أرحام تدفع وأرض تبلع "
تستمر الحياة والألم يبقى ليسكننا يخنق دموعنا ..
وآهاتنا صرخات لذكرى تعذبنا أكثر وأكثر ..
الأستاذة العزيزة الليل الدفين ..
قصة مؤلمة حقاً ربما هي في واقعيتها أكثر من قصة والمشهد لم ينته ..
نحن مستمرين في أحداثها .. مستمرين في الألم طالما لم يتوقف هذا العبث وهذا الطيش !
طالما تموت الضمائر لتفتك الأبرياء ..
دمت للفرح أختي العزيزة ..
|