منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - هنا التغطية الإعلامية "" لدوري عمان موبايل ""
الموضوع
:
هنا التغطية الإعلامية "" لدوري عمان موبايل ""
عرض مشاركة واحدة
26-02-2009
#
49
مؤهلاتك بالحصن
عدد نقاط تميزك بالحصن
:
25076
المستوى :
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
الحالة :
!..
رسائلي ..!
من مواضيعي
******>
0
إنجترا و تنافس على الصدارة
0
دوري أبطال الخليج: خروج مبكر لنادي مسقط العماني
0
بيرنلي يفجر المفاجأة ويهزم البطل
0
استبعاد ثمانية حكام من خليجي 19
0
مســــــابقتنـــــا((أيــــــــن الكــــــرة ؟ ))الرمضـــــانيـــــة " 3 "
الاوسمة
مجموع الاوسمة
: 7
في دوري عمان موبايل
شباب الصدارة في اختبار هام أمام النهضة
العروبة يلاقي صحار وعينه على الانتصار
ظفار والخابورة يتمسكان بمطاردة أهل القمة
مسقط والسيب في ديربي العاصمة الكبير
صحم والنصر ومهمة استعادة نغمة الفوز
تتواصل الإثارة دون المستوى في دورينا (دوري عمان موبايل) في أمسية اليوم... وذلك من خلال (5) مباريات تندرج نتائجها تحت بند (الخطرة) لجميع الفرق التي تتمنى أن تحقق مرادها في هذا الموسم ... سواء بحصد اللقب أو مراكز المقدمة الشرفية أو بالبقاء في دوري الأضواء والشهرة لموسم قادم وربما مواسم أخرى متواصلة... والمباريات الخمس هي استكمالا لمباريات الجولة التاسعة لدورينا والتي بدأت أولى مبارياتها مساء أمس بالمنطقة الشرقية (مجمع صور) من خلال لقاء أبناء العمومة (صور والطليعة)... حيث تشهد ملاعبنا في أمسية اليوم لقاءات (على كف عفريت) نظير ما أسلفنا ذكره أعلاه... ففي محافظة ظفار يحل الخابورة ضيفا (ثقيل الظل) على ظفار (الزعيم) بمجمع صلالة، فيما سيشهد استاد السيب لقاء (ديربي العاصمة) بين مسقط والسيب، اما منطقة الباطنة فجماهيرها مدعوة لمتابعة لقائين متتاليين على ساحة ملعب مجمع صحار، حيث يجمع الأول بين الأزرقان (صحم والنصر) والثاني بين الأخضران (العروبة وصحار)، فيما سيحل الشباب (المتصدر) على النهضة في مجمع عبري بمنطقة الظاهرة...
لقاء مشتعل
يحق لنا أن نطلق على لقاء النهضة مع الشباب على ساحة مجمع عبري بأنه لقاء (مشتعل)... وسيتواصل العطاء من الجانبين من بداية اللقاء وحتى آخر الثواني المتحسبة من الوقت بدل الضائع... فالفريقان يمتلكان عناصر مميزة بإمكانها ترجيح كفة فريق على الآخر في أي وقت من المباراة... ناهيك عن مركزي الفريقين قبل هذه المباراة والقيادة التدريبية الوطنية التي تشرف على طرفي الحوار... ومن هنا نستطيع أن نجزم بأن هذا اللقاء يعد هو أبرز وأهم واقوى لقاءات الاسبوع على الإطلاق ... فالفريقان يهدفان للصدارة دون سواها والفوز دون أي أمر آخر في عرف كرة القدم... فالنقاط الثلاث هي من ستؤمن الصدارة لفريق الشباب بصورة لا جدال فيها... وأما التعادل أو الخسارة فإن عواقبها ستكون وخيمة خاصة في ظل التنافس القوي والفارق الضئيل في عدد النقاط بين الفرق مجتمعة... حيث أن هناك فرقا متربصة أيما تربص بالصقر الشبابي آملين تعثره في أي مباراة حتى تبدأ الأمور تسير وفق ما تشتهيه أنفسهم قبل أن يبتعد (الصقر الشبابي) بصدارته بعيدا عن متناول يدي فرق دورينا...
في المقابل ... فإن فريق النهضة هدفه واحد لا ثاني له... وأمله في مواصلة مشواره في الفوز أولا والذي بدأه بعد استئناف دورينا على حساب الخابورة وأخيرا على حساب الطليعة في المنطقة الشرقية... وبالطبع فإن رصيده الحالي من النقاط (11) نقطة سيكون دافعا قويا له لتحقيق النقاط الثلاث في أمسية اليوم لعدد من الاعتبارات غير التي ذكرتها أعلاه... فالفريق إذا ما تخطى عقبة الشباب اليوم فإنه سيصل إلى النقطة (14) وسيقحم نفسه في معمعة الصدارة على لقب دورينا خاصة إذا ما علمنا بأن لديه مباراة مؤجلة أمام ظفار بإمكانها صنع الفارق في حالة حصوله على نقاطها كاملة في تلك الأمسية التي ستشهدها ساحة مجمع صلالة بمحافظة ظفار... وهي التي سيصل من خلالها إلى النقطة (17) من نفس عدد جولات الفرق الأخرى...
عموما الفريقان ... متكافئان ... قديران ... يستحقان نقاط اللقاء كاملة لأي منهما... فهل يواصل الشباب انتصاراته وتزعمه لفرق دورينا بعد إنتصاره على صحار في الجولة الماضية... أم يرفض النهضة ذلك ويواصل انتصاراته بعد فوزه على الطليعة بمجمع صور في الجولة الماضية... نتابع الحدث في الظاهرة ...
فض الاشتباك
ما زال الخابورة يحاول تجميع قواه (الواهنة) في سبيل استعادة نغمة الفوز التي فقدها منذ الجولة الرابعة... وما زال سعيد صالح (العائد) يحاول فك الشفرة التي حالت دون تحقيق ذلك بعد عودته لقيادة الفريق في اللقاء السابق أمام صور والذي انتهى بالتعادل الإيجابي 1/1 بمجمع صحار على الرغم من (كم) الفرص الهائلة التي لم تترجم إلى أهداف خاصة في الشوط الثاني... ويدرك (أصفر الباطنة) بأنه عندما يخوض لقاء اليوم أمام (الزعيم) ظفار على ملعب مجمع صلالة بأنه أمام تحد كبير لا محالة... وبأن (الأحمر) لم يعد كما كان عليه العهد قبل الجولة الماضية... حيث أن القرار الذي اتخذه مجلس ادارة نادي ظفار بإقالة المدرب ميلوش ومساعده محمد جعبوب قد أتى بثماره سريعا... بعد أن استعاد الفريق نغمة الفوز مجددا على حساب السيب في استاد السيب بنتيجة 2/1 ... ومن هنا فإن لقاء الفريقين اليوم (الخابورة وظفار) لا يحتمل القسمة على اثنين إطلاقا ... لأن الوقت لم يعد في صالحهما والنتائج لم تعد كما يشتهيانها... خاصة وأننا بدأنا في الدخول بمراحل ومنعطفات خطيرة لا تحمد عقباها في حال التفريط بأي نقطة قادمة لكلا الجانبين ...
ولقاء اليوم بينهما يعد بمثابة (فض الاشتباك) خاصة وأن الفريقين يحتلان مركزين متتاليين في جدول الترتيب ولا يفرق بينهما سوى نقطة واحدة فقط تذهب لمصلحة (أصفر الباطنة) إلا أن (الزعيم) يتخلف بمباراة أقل عنه ينتظرها أمام النهضة في نهاية الدور الأول لدورينا بإمكانها صنع الفارق له في حال تحقيق النتيجة الأبرز فيها... والمتتبع لدورينا في الموسم الماضي فإنه مدعو للتمعن جيدا في مشوار الفريقين حتى نهاية الدوري... حيث كانا كتفا بكتف في المنافسة على المركز الثاني... إلا أن الأمتار الأخيرة حسمت الأمور لمصلحة الزعيم ليحل الخابورة ثالثا في أول إنجاز للفريق بدوري الأضواء والشهرة... فهل يشهد مجمع صلالة عودة الانتصارات لفريق الخابورة مجددا كما بدأها الموسم الماضي... أم أن الزعيم وجماهيره ترفض العودة لسلسلة الخسائر والتعادلات مجددا... ننتظر ما تسفر عنه قراءة (الصباحي) لفريقه السابق (الخابورة)...
ديربي العاصمة
ستكون جماهير محافظة مسقط مدعوة لمتابعة لقاء (ديربي العاصمة) بين (أحمرها) فريق مسقط و (اصفرها) فريق السيب... وذلك على ساحة ملعب استاد السيب بدءا من الساعة الثامنة إلا ربع... وتأتي المباراة هذه المرة تحت بيت الشعر العربي القائل (ألا ليت الشباب يعود يوما ... فأخبره بما فعل المشيب )... والحديث هنا ينطبق على الفريقين وخاصة فريق السيب... فالفريقان - وعلى الرغم - من الإمكانيات التي يكتنزانها سواء من الناحية البشرية أو الإدارية أو الفنية... ما زالا يبحثان عن ذاتهما بصورة صريحة ومباشرة ونتائجهما أكبر دليل على ذلك ... ففريق مسقط بالرغم من أنه يحتل المركز الرابع برصيد (12) نقطة إلا أنه لم يقنع الكثير من محبيه وعاشقي الكتيبة الحمراء... حيث أنه ما زال يحتفظ بسجله خاليا من الخسائر ولكنه في المقابل هو (ملك التعادلات) بعد أن وصل إلى (6) تعادلات أفقدته نقاطا كثيرة في مشواره للعودة إلى منصات التتويج مجددا بعد غياب ( شبه ) طويل عنها مقارنة بتاريخ وإنجازات الفريق في السنوات الماضية...
أما فريق السيب ... فإنه ما زال بلا (سكر ولا حليب) والدليل مركزه (حادي عشر) الذي يحتله حتى اللحظة... فهو الفريق الذي لم يتذوق طعم الفوز سوى مباراة واحدة فقط من أصل (8) جولات خاضها... وبصريح العبارة لا نعلم ما حدث لهذا الفريق الطامح لمعانقة الحلم الذي لم يره بعد وهو لقب دورينا أو حتى أحد المراكز الشرفية فيه... فطيلة سنوات عمره بالأضواء تجد السيب مرة مميزا ويخسر في اللحظات الحاسمة أو الامتار الأخيرة... ومرة تجده يبدأ على غير عادته ويواصل نفس النهج حتى يدخل في نفق مظلم يكاد يطيح به في غياهب المظاليم ... ولكنه يقاتل حتى النهاية ليكون طموحه المحافظة على مكانا له في دوري الأضواء يشهد بحثه الحثيث لتحقيق إنجازه غير المسبوق...
ولقاء اليوم بين الطرفين... يختلف في الهدف ولكنه لا يختلف في المضمون... فالهدف لفريق مسقط هو مواصلة المشوار نحو مزاحمة أهل القمة للنهاية... أما هدف السيب فهو الخروج من مأزق المؤخرة وبالتالي الوصول إلى المناطق الآمنة ولو حتى لفترة بسيطة من الزمن... ولكن المضمون هو ثلاث نقاط ثمينة ستعطي صاحبها أملا في تحقيق مبتغاه في هذا التوقيت بالذات... فمن يعود لنغمة الانتصارات ومن يواصل فقدانها إلى وقت قادم لا نعلم متى ستحين تلك اللحظة في سجل الفريق الخاسر...
الأزرقان وجها لوجه
سيحشد أزرق الباطنة (صحم) كافة أسلحته من أجل مواجهة أزرق ظفار (النصر)، وذلك من أجل اقتناص أهم ثلاث نقاط بالنسبة له في مشواره بدوري الأضواء... حيث يهدف أبناء صحم إلى الوصول إلى النقطة رقم (15) وبالتالي الاستمرار في مطاردتهم لفريقي المقدمة (الشباب والعروبة) على التوالي... على أمل أن تخدمه نتائج الفريقين المذكورين في هذه الجولة وربما الجولات القادمة... ولكنه في المقابل يدرك تماما بأنه يلاقي فريقا (جريحا) بحجم فريق النصر الذي يحتل المركز التاسع الذي لا يسمن ولا يغني من جوع لعشاق (الملك) الذين لم يتوصلوا إلى الحل الأمثل للعودة إلى الانتصارات لفريقهم الذي أصبح ضمن الفرق صاحبة الفوز الوحيد في الدوري حتى الآن...
ومن هنا... نستطيع القول بأن اللقاء متكافئ تماما ولكنه لن يخضع لأي مقاييس أو معايير بالرغم من أنه يجمع بين أحد الصاعدين للاضواء وآخر خبير بدوري الدرجة الأولى... ففريق صحم يتسلح بالطموح والأمل في تسجيل إنجاز غير مسبوق له في هذا الدوري خاصة وأن خط سيره يتواصل بشكل مميز في هذا الموسم حتى الآن... وهو ما أعطاه الحق في أن يحمل لقب (الحصان الأسود) الذي لا يهاب ولا يستكين في كافة الظروف... وما نتائجه الأخيرة (فوز على ظفار وتعادل مع العروبة) إلا أكبر دليل على ذلك وبأنه الفريق الذي يجب أن يحسب له ألف حساب خاصة عندما يلعب على أرضه وبين جماهيره التي بدأت تعود لمؤازرته بشكل مكثف في الآونة الأخيرة... فيما نجد بأن أزرق ظفار ما زال بعيدا كل البعد عن طموحات وآمال عشاقه ومحبيه... ومباراة اليوم ستمثل له عودة مظفرة إلى المحافظة القابعة في أقصى جنوب السلطنة في حالة تحقيقه الفوز بالنقاط الثلاث مكتملة أما تعادله فإنه لن يجد معه نفعا ولن يغير من مركزه شيئا... لأنه أصبح متعهدا للتعادلات حاله حال فرق النهضة ومسقط بعد أن سجل معهما أعلى نسبة تعادل في دورينا حتى اللحظة...
عموما ... اللقاء سيجري أمام مرأى أنظار عشاق (أزرق الباطنة) في المدينة الحالمة (صحار) ومنها ستنطلق كلمة جديدة في قاموس الدوري المحلي... فإما فوزا نصراويا أول منذ استئناف الدوري وعودة روح جديدة (للملك) وإما تأكيدا قويا من أزرق الباطنة على مواصلة مشواره نحو إنجاز أول بالأضواء... اما كلمة الوسط فإنها لن تشفع للطرفين إطلاقا وخاصة (النصر)... فمن هو فارس أمسية الباطنة!!!!
أخضر أو أخضر
كنا دائما نقول ونردد مقولة تتداول كثيرا في المجتمعات وهي (يا أبيض .. يا أسود)... اي بمعنى إما مكسب وإما خسارة... ولكننا في لقاء اليوم بين (المارد العرباوي) و (أخضر الباطنة) سنقول (يا أخضر .. يا أخضر)... بمعنى أن الفريقين لا سبيل لهما سوى الفوز والنقاط الثلاث كاملة دون نقصان... نعم نعترف بأن الوضع مختلف بين الفريقين نظير مركزيهما في جدول الترتيب... فالعروبة يحل ثانيا بعد الشباب المتصدر برصيد (13) نقطة فيما يقبع صحار في المركز الأخير برصيد (5) نقاط.. ولكن من المؤكد بأنهما يسعيان حثيثا لعدم التفريط بأي نقطة من نقاط لقاء اليوم لعدة اعتبارات كل فيما يخصه... ففريق العروبة هدفه يبقى وحيدا لا ثاني له وهو الوصول إلى النقطة (16) وبالتالي مواصلة مشواره نحو المحافظة على لقب دورينا للموسم الثاني على التوالي على أمل أن يتعثر الشباب في لقائه (القوي) امام النهضة في أمسية اليوم... فيما فريق صحار فإن همه الحصول على النقاط كاملة حتى يعود لنغمة الانتصارات التي فقدها منذ الجولة الأولى بدورينا... حيث انه غاب عن هذه النغمة ( 7 ) جولات كاملة بين تعادلات وخسائر فقط... وبالتالي الوصول إلى النقطة (8) وهي التي ستساهم في زحزحته من مكانه في حالة خدمته النتائج الأخرى للفرق القريبة منه في الترتيب... وبعدها يبدأ في التفكير بأي امر آخر في المراحل القادمة من عمر دورينا...
وتبدو الخطوة التي قام بها مجلس ادارة نادي صحار في التعاقد مع المدرب الوطني القدير خالد اللاهوري ومساعده ابراهيم البلوشي إيجابية نوعا ما خاصة وأن الإثنين يعرفان تماما إمكانيات فريق صحار وأهمية تواجده بدوري الأضواء لمواسم قادمة... وبالتالي فإن مهمتهما ستكون اسهل عنها في حالة التعاقد مع مدرب جديد يقود الفريق في هذا التوقيت... إلا أن ذلك لن يشفع لهما كثيرا في لقاء اليوم لأنهما يلتقيان بفريق كبير له من الإنجازات الكثير في الساحة المحلية... ويقوده المدرب القدير وأحسن مدرب في الموسم الماضي المغربي إدريس المرابط الذي يعزي عدم تحقيق نتائج إيجابية في هذه الفترة إلى عدم ظهور المارد بمستواه المعروف عنه خاصة في الشق الهجومي للفريق الأخضر...
مباراة اليوم... هي بمثابة عنق الزجاجة لكليهما... كما أنها عودة للانتصارات التي خاصمتهما كثيرا وخاصة صحار كما أسلفنا ذكره... يا ترى من يعود للأفراح والليالي الملاح... ومن يبقى في دائرة شكوك جماهيره... مجمع صحار سيكون شاهدا على حكاية الأخضرين... تعالوا إلى هناك...
نقص كبير
سيخوض الخابورة مباراته اليوم أمام ظفار منقوصا أكثر من (7) لاعبين أساسيين وهم عبدالكريم الحوسني حارس المرمى الذي عاودته الاصابة واحمد ضاحي وحسن خادوم للإيقاف وعلي مبارك نظرا لخضوعه لعملية جراحية لإزالة الدم من داخل عينه بعد أن تعرض لنزيف جراء الإصابة التي لحقت به في مباراة الفريق أمام صور والمحترفين الثلاثة مارسيل وناصر الأمين وأكرم، مع إمكانية انضمام دعيج خلفان لهم نظرا للظروف العائلية التي يعاني منها في الفترة الحالية.
المصدر : جريدة الوطن
الوفا طبعي
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى الوفا طبعي
زيارة موقع الوفا طبعي المفضل
البحث عن المشاركات التي كتبها الوفا طبعي