جريحُ الذكريات ..
ما زالتْ ذِكرى حضوركْ الأولْ في رُدهة الحصن تُداعب مُخيلتي ..
كُنت صاحبُ القلم الواعي ..
والتربوي ..
:
لا يسعني هُنا إلا أن أطلبَ مِن النجُوم أنْ تُغردَ فرحاً لـِ حضوركْ ..
أهلاً بكِ يا أسيرَ الذِكرى ..}
التعديل الأخير تم بواسطة الملاك الغريب ; 25-04-2009 الساعة 01:06 AM.
|