لو علمت الدار بمن زارها لفرحت وإستبشرت
ثم قبلت موضع القدمين وأنشدت بلسان الحال قائلة :
أهلا وسهلا بأهل الجود والكرم
أسفرت وأنورت بمقدمك إلينا
المتعة والفائدة عنواننا
فمرحبا بك بيننا
بإنتظار نزف قلمك
دمت بخير
مشاعري سماء يطال للوصول إليها ...لا أرضا يداس عليها
جزائرية حرة |
|