منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - سلطنة عمان ترفض دعوات مصر والسعودية للابتعاد عن طهران.. وتحدتهما بدعمها لحماس
عرض مشاركة واحدة

سلطنة عمان ترفض دعوات مصر والسعودية للابتعاد عن طهران.. وتحدتهما بدعمها لحماس

 
قديم 18-05-2009   #1
 
الصورة الرمزية COMANDER

صـــــــلالـــــــة








مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 43455
  المستوى : COMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصف
COMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصف
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :COMANDER غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 

إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا


 

من مواضيعي

الاوسمة

Thumbs up سلطنة عمان ترفض دعوات مصر والسعودية للابتعاد عن طهران.. وتحدتهما بدعمها لحماس

 

مسقط رفضت دعوات مصر والسعودية للابتعاد عن طهران.. وتحدتهما بدعمها لحماس
صحيفة أمريكية: سلطنة عمان تعزز تعاونها مع إيران ما يعكس الانقسامات العربية
نيويورك ـ يو بي اي: قالت صحيفة 'نيويورك تايمز' انه في الوقت الذي تجد فيه إيران نفسها في حرب باردة مع مصر والسعودية ودول عربية أخرى، عززت عُمان تعاونها مع طهران مما يغذي تحالفاً يساعد في تمكين إيران ويسلط في الوقت نفسه الضوء على الانقسامات العميقة بين العواصم العربية.
وقالت الصحيفة في تقرير من مسقط ان سلطنة عمان، البلد المهم استراتيجيا والبرغماتي، رفضت دعوات جيرانها إلى الابتعاد عن ايران، ولكنها بدلاً من ذلك تحدّت مصر والسعودية برفضها الانضمام اليهما في مقاطعة القمة التي عقدت في قطر في كانون الثاني (يناير) الماضي لدعم حركة حماس المدعومة من إيران.
وأضافت ان العلاقات الوثيقة بين إيران وعمان والأسباب التي تقف وراءها تساعد في تفسير فشل الغرب في لجم إيران من خلال فرض عقوبات تجارية عليها فضلاً عن عدم قدرة معارضي إيران من العرب على بناء جبهة موحدة لمعارضة نفوذ طهران الإقليمي المتنامي.
وقال الدبلوماسي العماني السابق سالم محروقي الذي كان يعمل في واشنطن وهو الآن موظف في وزارة الثقافة في مسقط 'بالنسبة لنا هذا تعبير عن الواقعية'، ومضيفاً 'إيران جارة كبيرة وهي هنا لتبقى'.
وأشارت الصحيفة إلى ان عمان مثل سورية وقطر، تعتبر إيران حليفاً سياسياً واقتصادياً قوياً جداً ومن الخطر جداً تجاهله، ناهيك عن استعدائه.
وحتى الإمارات العربية المتحدة التي تخوض نزاعاً مع القادة الإيرانيين حول ملكية الجزر الثلاث في الخليج الفارسي، لم تفعل شيئاً يذكر لوقف مليارات الدولارات من التجارة السنوية مع ايران.
ولكن على خلاف سورية وقطر، اللتين تريدان أدواراً إقليمية أكبر، تركز عمان على تعزيز الاستقرار الداخلي. فالعمانيون يواصلون العلاقة مع ايران بسبب الروابط التاريخية معها ولأنهم يعرفون أنه بإمكان إيران بسهولة أن تجتاح بلدهم إذا اختارت ذلك، وأنها كانت لأجيال شريكاً تجارياً مهماً.
وتابعت الصحيفة انه في حين أن سلطنة عمان حريصة على الاحتفاظ بعلاقات طيبة مع القاهرة، إلاّ انها تعتبر مصر مركزاً عربياً متهالكاً يسعى جاهداً لاستعادة مجده القديم.
من جهة أخرى أشارت الصحيفة إلى ان العمانيين لا يخشون طموحات ايران النووية، لكنهم يشعرون بالقلق من تصدير ايران لإيديولوجية الثورة الاسلامية. والأهم من ذلك كله، ان ايران تملك قوة عسكرية تقليدية أكبر بكثير من عمان.
غير ان السياسة الخارجية لسلطنة عمان تعكس، برأي الصحيفة، الاختلافات الدينية مع المملكة العربية السعودية، فالكثير من الناس في مسقط يقولون ان المقاربة السعودية المغالية في المحافظة تشكل خطراً أكبر من الأنشطة الإيرانية في المنطقة على المصالح العمانية والاستقرار في هذا البلد.
وهناك أيضاً مسألة الاقتصاد، فعمان تواجه عجزاً في الميزانية لهذا العام ويرجع ذلك جزئياً إلى انخفاض عائدات النفط. فهذا البلد يملك كميات من النفط أقل بكثير من العديد من الدول المجاورة لذلك فهو يسعى إلى تنويع اقتصاده.
وأشارت الصحيفة ان الصادرات إلى إيران توفر عائدات كبيرة، فضلاً عن السماح للمهربين بالعمل بين البلدين.
نيويورك ـ يو بي اي

 

COMANDER غير متصل   رد مع اقتباس