الحمد لله الذي جعل من العدالة ذوداً عن المجنى عليهم ..
وتبدأ مسيرة العدالة ولا بد أن يتعض المقصرين ، وهذا بداية النهاية لكل المتكاسلين في مهنتهم كمهنة الطب التي تصبح أرواح الناس معلقة في همة ونشاط الطبيب .
أفرحني الخبر لما فيه عبرة لكل من تخاذل عن أداء عمله بإخلاص وتفان .
شكراً لك أخي البراء ..
|