منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - تعريفات لولايات ونيابات محافظة ظفار والأماكن السياحية
عرض مشاركة واحدة

 
قديم 09-06-2009   #4
 
الصورة الرمزية COMANDER

صـــــــلالـــــــة








مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 43455
  المستوى : COMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصف
COMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصفCOMANDER عبقريتك فاقت الوصف
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :COMANDER غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 

إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا


 

من مواضيعي

الاوسمة

افتراضي

 


خــريــف صــلالــة2009
معلومات تاريخية وسياحية عن بعض الاامكان في المحافظة
خور روري (سمهرم)محافظة ظفار

تقع مدينة سمهرم في الجهة الشرقية لمدينة طاقة والتي تبعد حوالي 30كم عن مدينة صلالة وتعرف محلياً بخور روري. وكان ميناء سمهرم من أهم الموانئ المشهورة في جنوب شرق الجزيرة العربية في تجارة اللبان منذ أقدم العصور التاريخية.. ويعرف أيضاً بميناء موشكا والذي تم ذكره في نصين يونانيين يعودان الى الفترة ما بين القرن الأول والثاني الميلادي. وقد تم من خلال التنقيبات الأثرية لمدينة سمهرم العثور على عدد من المخطوطات ومعبد قديم وقطع نقدية وأثرية تشير جميعها الى أن المدينة كانت على صلة تاريخية وحضارية بالهند وبلاد ما بين النهرين وبلاد النيل. وكذلك أتضح أن المدينة بنيت بالحجر الجيري ، وتميزت بفن معماري جميل ، ولها سور وعدة بوابات وأبراج مربعة.
وقد تم الكشف عن خمسة نقوش حجرية كتبت بالأبجدية العربية الجنوبية ، وهي تصف تأسيس المدينة التي بنيت لتأكيد السيطرة على تجارة اللبان .
كما تم الكشف عن آثار معبد قديم شيد في وسط الجانب الشمالي من المدينة ، وعثر على جدرانه الثلاثة ، وعلى مذبحين ونحت بارز لثور على أحد المذبحين.
ومن المعثورات الأثرية الأخرى تمثال برونزي صغير لفتاة تعزف على الناي ، وتمثال غير مكتمل لفتاة أرخ للقرن الثاني الميلادي ، بالإضافة إلى مجموعة من القطع النقدية البرونزية وختم من البرونز يحمل سطرين من الكتابة باللغة القديمة .


منطقة البليد

أسفرت نتائج الحفريات الأخيرة عن أن تاريخ مدينــة البليد يعود إلــى فترات زمنية مــا قبــل الإسلام وكانت تمثل مركزاً سكانياً رئيسياً منذ نحو (2000 عام) قبل الميــلاد، برزت خلال العصر الحديدي المتأخر كمدينة مركزية نشطة، كما أنها ازدهرت فـي العصور الإسلامية.

وقد أعيد تأسيس المدينة في عهد المنجويين في القرن الرابع الهجري العاشر الميلادي، ثم جدد بناؤها في القرن السابع الهجري الثالث عشر الميلادي في عهد الحبوضيين بمستوى يضاهي المدن الإسلامية المعاصرة لها في أساليب الفن المعماري ، وفي أسوارها الكبيرة وتحصيناتها القوية ، وقد استفادت هذه المدينة من إزدهار تجارة اللبان من خلال صلاتها التجارية بموانئ الصين والهند والسند واليمن وشرق أفريقيا من جهة والعراق وأوروبا من جهة أخرى.

زار هذه المدينة عدد من الرحالة الذين كتبوا عنها ، ومنهم الكاتب الصيني جان جوكاو الذي ذكر أن اللبان كان من أبرز السلع التي تأتي من المدينة وتذكر المصادر بأن مدينة قوانتشو الصينية استوردت وحدها 348673 جيناً ( 5/336ر174 كيلو) من اللبان. كما زارها قائد الأسطول الصيني (تشنج خه) في عام 1421م و في عام 1431م بصفته مبعوث الامبراطورية الصينية و قد وصف استقبال اهلها له بالترحاب ووصف طيبه الحياة العامة فيها.

كما زار البليد ابن بطوطة مرتين في القرن السابع الهجري (730 هـ - 1329م ) ومرة ثالثة بعد مضي عشرين عاماً ووصف تجارتها ومنشآتها وظروفها الاجتماعية .
وكتب عنها أيضاً أبن المجاور واصفاً تحصيناتها وفنها المعماري وذكر أن سورها مبني من الحجر والجص وأن للمدينة أربعة أبواب ذكر ثلاثة منها وهي باب البحر ويسمى باب الساحل الذي يؤدي إلى البحر وباب حرقة الذي يؤدي إلى عين الفرضة (مبنى الجمارك ) جهة الشرق وباب الحرجاء الذي يؤدي إلى الحرجاء جهة الغرب. وذكر ابن المجاور بان الحبوضيين دمروا المدينة عام (618هـ -1221م) على يد احمد بن عبدالله بن مزروع الحبوضي وأعادوا بناءها باسم المنصورة.

كما وصفها الرحالة ماركو بولوا 684هـ ( 1285م ) بأنها مدينة مزدهرة ومن أكبر الموانئ الرئيسية في المحيط الهندي وأشار إلى وجود حركة تجارية نشطة بها.
وكتب عنها الرحالة "اتش . جي كارتر" في الأربعينيات من القرن التاسع عشر (1846م) وذكر عمارتها ومسجدها الكبير باعتباره تحفتها الرائعة.
كما كتب عنها الرحالة مايلز ( 1880م ) والرحالة بنتس ( 1890م ) ، وذكرها بولي ( 1903م ) أحد التجار الإيطاليين بأنها مدينة عظيمة وجميلة تطل على البحر وتقصدها السفن من كل مكان
منطقة شصر بمحافظة ظفار

كشفت المسوحات الأثرية التي تمت في بداية التسعينات في منطقة شصر بمحافظة ظفار عن وجود مدينة ذات حضارة عريقة كانت ملتقى التجارة والطرق البرية ما بين الجزيرة العربية وبلاد ما بين النهرين والعالم القديم.. وهي مدينة وبار التاريخية والتي جاء ذكرها في الكثير من الكتب والخرائط القديمة. ومنذ عام 1992م وحتى عام 1995م عملت البعثات الأثرية مع اللجنة الوطنية لمسح الآثار بالسلطنة في هذا الموقع بعد تحديد موقعه على صخرة منهارة من الحجر الجيري بسبب مجاري المياه الجوفية أو بفعل الزلازل تسببت في تفجير نبع يدفع بمياه الطبقات الصخرية للخارج وهو ما جذب الاستيطان البشري لهذه البقعة منذ وقت بعيد الى أكثر من سبعة آلاف سنة. ومع إكتشاف الموقع الأثري بدأ برنامج للتنقيب في الموقع للتحقق من هويته وملامحه المعمارية والمواد الأثرية فيه، وتم الكشف عن أعمدة ضخمة وأبراج وقطع أثرية من معادن وفخار ونقود وأشياء أخرى، كما عثر على مكتشفات أثرية تعود الى فترات مختلفة من العصر الإسلامي.
كهف طوي اعتير(بئر الطيور)
وتنفرد حفرة الاذابة بطوي اعتير والتي تعرف (ببئر الطيور) بأنها اكبر الحفر عالميا حيث يبلغ حجمها حوالي 975000م3 بينما يبلغ قطرها ما بين 130 ـ 150 مترا اما عمقها فيبلغ حوالي 211 مترا وبامكانها استيعاب بناية من 70 طابقا وهي كذلك اعلى من اكبر اهرامات الجيزة بمصر حوالي 70 مترا.
كهف طيق
تقع حفرة إذابة طيق على بعد 9كم شمال شرقي طوي اعتير على تقاطع واديين رئيسيين يتجه أحدهما من الشمال الى الجنوب أما الآخر فمن الشرق إلى الغرب. أفضل طريق للوصول إلى الحفرة هو ذلك المتجه من الشمال عبر الطريق الساحلي لطوي اعتير وعلى بعد 24كم من دوار المعمورة. فبعد الوصول إلى طوي اعتير (32 كم ) أسلك الطريق الممهد المتجه نحو الشمال واستدر نحو اليمين بعد 10كم ثم مبامثوة استدر يسارا واستمر في السير لمسافة 5،6كم حتى تصل إلى نقطة تتقاطع فيها الطرق. هناك أسلك الطريق الواقع إلى يمينك باتجاه مواز لوادي ثيرات لتصل إلى الحفرة بعد 4.7 كم.
كهف طيق
تعد هذه الحفرة خزان ماء رئيسيا فيما لو أغلقت فوهتها النشطة في فترة معينة من العام. فامتلاؤها بملايين الأمتار المكعبة يمكن أن يجعل منها موردا يمد للمنطقة بأكملها بالماء. ولتقييم الوضح والإمكانيات المائية للحفرة وحتى يمكن الاستفادة منها على أفضل وجه لابد من دراسة جيولوجية دقيقة تتقصى كلا من نظام الصدوع والينابيع الداخلية والأنفاق. إن الأدلة الجيولوجية المتوافرة حاليا تقودنا الى حقيقة شبه مؤكدة تتمثل في وجود اتصال تحت أرضي بين حفرتي الإذابة بطيق وطوي اعتير عبر عدد من الأنفاق الباطنية المتجهة من الشمال إلى الجنوب ومن المشوق الى الغرب والتي تشبه في اتجاهاتها الصدوع والوديان المنكشفة على السطح.
وتقع الحفرة على تقاطع وادي ثيرات ووادي شاري في الجزء الجنوبي من الحفرة، ويحيط بها جدران صخرية شبه عمودية
كهوف وادي دربات
تقع بمحافظة ظفار وتتميز بأقواسها الطبيعية والنقوش والرسوم المزينة لجدرانه وهي ذات دلالة حول نشاط الإنسان قديما في هذه المنطقة.
كهف عين حمران
يقع بولاية طاقة على ارتفاع ( 4) أمتار من مستوى الطريق وله مدخل منبسط وبه قناة عرضها متر واحد تمتد حوالي ( 30 م ) وتنتهي في غرفه جوفية مقاس (10 م × 10 م )
منتديات حصن عمان
comander

 

COMANDER غير متصل