ذكرتني الصورة بالحديث الذي دار بين الرسول واحد اصاحبه
ان أصطحب امه ودار بها على الكعبة وهي بظهره ايوفيها حقها
فرد الرسول لن تفي حق زفرة من زفراتها
فأنظر زمن الرسول وللاسف انظرحالنا اليوم
في اليوم الواحد كم كلمة نخرجها تجرح امنا
سواءا كانت مزاحا او غضبا
هل ارحنا سريرتها ام مازلنا كعاق بحقوق والديه
رائعون انتم أذهلتني الصورة وارجعتني الى زمن رائع
دمتم بخير
ومن يتقي الله يجعل له مخرجا
×الليل الدفين سابقا× |
|