فمن لا يذوب من ذُنوبهِ كـَ قطعَة جَليد في النهَار ، فإن شمسَ تَوبتهِ ستُكسَف كُلياً وسيعيش في الكُهوف كالخَفافيش الضَعيفَة ، مصّاصَة دِمَاء ! سودَاء المَلامح ! سيكون كذلك حَتى تُشرق شمسه من مَغربها و حينَها لا ينفَع النَدم لِبدء حيَاة بشريَة هَادئة !
شكرا أعجبني الموضوع قرأته إلى نهايته
|