أَهْلاً بِكَ ثَانِيَة " القلم الحزين "
أَيُّهَا الْقَلم الحزِين كيفَ لَنَا أَنْ نَخْلُق لِهُم بِيئَة بَعِيدَة عَن الْمِثَالِيَة إِن حُرِمْنَاهُم مِن أَن يَرْتَشِفُوا هَذِهِ الْعُلُوم وَ لَا بَأْس إِِنْ كَانَت تِحْمِل بَيْن صَفَاتِهَا مُبَالَغَات طَفِيفَة \ فَبِدَوْرِه سَيَقْبَل الْمُفِيد و َ يَرْمِي بِمَا عَدَاه عَرض الْحَائِط بِالتَّالي سَيَكْبُر وَ تَكْبُر مَعْهُ هَذِهِ الْعَادَة " الرِّقَابة " !
بالنِّسْبَة لِلْمَوْضُوع أَتَمَنَى لَه أَن يتشَعَب\ فَهَذِهِ الْمَسَاحَة خُلِقَت لِذَلِك !
|