أَهْلَاً بالليلِِ الدَّفِين
وَ أَنَا أَيْضَاً أَحْيَاَنَاً أُهَلْوِس فِي الْوَرَق لَكِنِي أَتَبَاهَى بِمَا أَنْتَجْتُه مِن هَلْوَسَات وَ لَكِن بَعْدَ مُضِيِّ سَاعَات فَ\ أُدَقِق بِمَا كَتَبْتُه فَأَرَاهُ يَصِلُ لِحَدِ السَّمَاجَة \ وَ مَن يَدْرِي فَقَد أَتَبَرَّأ مِمَا كَتَبْتُهُ هُنَا !
شُكْراً لَكِ
|