صَبَاحُكُم مُشَبَّعُ بِنَفَحَاتٍ إيمَانِيَةٍ
لَا غَرَابَةَ فِي ذَلِكَ , وَ لِمَ لَا فَـ\إن رَبَطُوا الْحُبَ بِالْإِنْفِلْوَنْزَا فَهَذَا أَهْوَن وَ بِكَثِير مِنَ المُفَاجَآتِ \ المُفاجَعَات الَّتِي يَخْتَبُونَ بِهَا خَلْف الْكَوَاليسِ لِتَمْثِيلِهَا بِصُورَة تَظْهَرُ لِلْعَيَان أَنَّهَا تَنْدَرج تَحْتَ مُسَمَّى الْحُب !
سُح ــقَاً لَهُم وَ لِتَفْكِيرِهِم السَّطْحِي وَ لَكَأَنَّهُم يَنْعَمُون بِنُورٍ فِي غَيَاهِبِ الجُّبِ !
لَا جُفَّ هَكَذَا مِدَاد .
|