منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - فتاوى وأحكام عـامـة
عرض مشاركة واحدة

 
قديم 31-07-2009   #119
 
الصورة الرمزية البراء

ضَوْء مَجْنُوْن







مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 107083
  المستوى : البراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصف
البراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصف
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :البراء غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 

رَبِّي سَألتُكَ أَنْ تَكُونَ خَواتِمِي ،،، أَعْمَالُ خـيْرٍ فِي رِضِاكَ إَلهي


 

من مواضيعي

الاوسمة
وسام العطاء شهادة تقدير الحروف الذهبية هدهد سليمان تميز وإبداع في الإدارة والإشراف للفعاليات مشارك في الدورة المتقدمة للفوتوشوب شهادة تقدير وسام العطاء الموضوع المتميز المركز الأول في مسابقة البرج الإسلامي وسام شرف البحث الفائز بالمركز الثالث 
مجموع الاوسمة: 13

افتراضي

 

* قلتم بأنه ينبغي رد أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلّم إلى دلالات الكتاب العزيز، بالنسبة للحديث الوارد عن النبي صلى الله عليه وسلّم قوله : تصدقن فإني رأيتكن أكثر أهل النار . مما مدى صحة هذا الحديث خصوصاً إذا ما رد إلى آيات الكتاب العزيز كقوله تعالى ( لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ )(النساء: من الآية32) ، وقوله سبحانه وتعالى ( مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) (النحل:97) ، فكيف يمكن الجمع بين الحديث وهذه الآيات ؟

** مهما بلغ هذا الحديث فهو حديث آحادي ، والله تبارك وتعالى وعد المؤمنين والمؤمنات جنات تجري من تحتها الأنهار ، وإنما يؤخذ منه ومن غيره من الروايات ومن الأدلة الخاصة والعامة الدعوة إلى التصدق والإنفاق في سبيل الله ، والدعوة إلى عمل الخير.

فالمرأة مطالبة أن لا تنساق وراء رغباتها ، والرجل مطالب أن لا ينساق وراء رغباته . ومن غلب عقله شهوته ورغباته ، فهو ترجى له السلامة ، وترجى له السعادة ، ويرجى له الخير ، أما من غلبت شهواته ورغباته عقله فهو والعياذ بالله هوى إلى دركات الهون .

فعلى كل أن يكون متوكلاً على الله ، معتمداً عليه ، راجياً ثوابه ، مشفقاً من عقابه ، إذ الله تبارك وتعالى لا يجامل أحداً لأجل جنسه ولا لأجل نوعه، فلا يجامل الرجل لأجل أنه رجل ، ولا المرأة من أجل أنها امرأة ، فالكل عباد الله ، ( مَنْ عَمِلَ صَالِحاً فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَسَاءَ فَعَلَيْهَا وَمَا رَبُّكَ بِظَلامٍ لِلْعَبِيدِ) (فصلت:46) .

* متى تبدأ المرأة بحساب توقيت ذهبها الذي أصدقها إياه الزوج أو مهرها النقدي من الأوراق النقدية هل بعقد القران أو بالعرس ؟

** على أي حال المرأة إن سُلّم إليها الصداق أصبحت مالكة له ، عندما يُسلّم إليها ، فعندما تستلم هذا الصداق تبدأ الحساب من ذلك الوقت ، أما قبل تسليمها إياه فذلك دين لها أو على الأقل هو أمر لم يصل إليها مهما كان وإن كانت مستحقة له بالعقد ، ولكن عندما يُسلَّم إليها تبدأ في الحساب .

*النساء عند إرادتهن معرفة نصاب ذهبهن هل بلغ أو لا ، هل يخلطن مع ذهبهن ذهب بناتهن أم لا ؟

** لكل واحدة منهن نصاب مستقل إن لم تكن الملكية واحدة ، أما لو كانت الملكية واحدة فنعم يُخلط ، ولكن بما أن كل واحدة منهن مالكة لنصيبها فلكل واحدة منهن نصابها أيضا .

* هناك من يملك عدداً من العقارات سواءً كانت أراضي أو بيوتاً ، منها ما يعرضه للبيع ، ومنها ما يدخره إلى وقت يظن أن أسعارها سترتفع فيه ، فهل عند إرادته إخراج الزكاة يحسب كل هذه العقارات من ضمن أمواله أم يكتفي بحساب ما عرضه للبيع منها فقط ؟

** أما ما كان مُشترىً لأجل البيع من أول الأمر اشتراه ليبيعه - وهو يبيع ويشتري باستمرار - فحكمه حكم عروض التجارة في وجوب تزكيته ، أما ما كان بخلاف ذلك ، ما كان مشتريه ليبقى عنده ذخراً أو لينتفع بريعه فإنه لا يزكي قيمته وإنما يزكي الريع الذي يأتي منه بعد أن يتم عليه الحول .

* ما يوجد من مواد حيوانية من البقر في الأجبان وغيرها من المأكولات ، ومن دولة غير مسلمة ، فما حكم استخدامها ؟

** نحن قلنا مراراً بأن ما استورد من بلاد إسلامية فالأصل فيه الحل حتى يثبت أن فيه ما يدعو إلى تحريم المستورد ، وما استورد من بلاد غير إسلامية فإنه يمتنع عن استعماله إلا بضمان أنه من المحللات .


أولاً قبل كل شيء لا بد من مراعاة إذا كان ذلك من اللحوم أو الأدهان لا بد من مراعاة أن يكون الحيوان نفسه محللاً حتى لا يدخل الخنزير ونحوه .


ثانياً لا بد من أن يكون مزكى ذكاة شرعية ممن تجوز ذكاته شرعاً ، أي أن يكون المزكي مسلماً أو كتابياً تحققت كتابيته ، أما عامة الناس الذين هم غلبهم الإلحاد حتى لم يعودوا يعرفون الدين ما هو فلا يعدون كتابيين .

*من لا يستطيع الصلاة لغيبوبة أو لمرض لا يستطيع معه إلا التكبير فماذا يفعل بعدما ترجع له صحته ؟

** إنما يكبر إن كان عاجزاً عن الصلاة ، ثم بعد ذلك ليس عليه شيء ، لأن هذا هو المستطاع وليس عليه فرضان ، إنما عليه فرض واحد فقط .








سماحة الشيخ العلامة أحمد بن حمد الخليلي
المفتي العام للسلطنة

 

صَبَاحُنَا مَضَى وَقَد بَلَّل أياديْنا بِلُؤْلُؤَات ٍ مِن الْنــــــــدَى

حِيْنَمَا نَادَى الْمُؤَذِّنُ " الْلَّه أَكْبَر " وَمطرُ نَدِي ُ يُغَطِّيْنَا

صَلاةُ وَمَطَرُ صيف ...
وَسُكُوْن ُ الْفَجْر ِ مَلأ جَوَارِحُنــــا





اسم العميل: البراء
رقم العميل: 004
الحزب: 04
المهمة: اجتياح حصن عمان
البراء غير متصل   رد مع اقتباس