عذرا ً فذاك كبير إلى حد أغتيال ذات ..
ولا تدري بعدها اين تكون او كيف هي كينونة ذاتك
ومن هي زيف الوجوه التي تعتري صدر الحقيقة
فتتعرى من كل البراءة لتجد نفسك محطم المعاني
عدا انك لن تستطيع الانتحاب على ما كان منهم
اخوة زائقة كأقنعة دائما مستترة
ايا البراء
قرأت ُ مرة وآخرى لم يشبعني حرفك
بل زدت ثلاث علي اجد زادي
اعجبني احساسك بالحرف وخروجه
رائع انت استمر اخي
ومن يتقي الله يجعل له مخرجا
×الليل الدفين سابقا× |
|